الصفحه ٣٥٤ :
د منها زيل خشية
أن تبورا
عاقدين النّيران
في تكن الأذ
ناب منها لكي
يهيج البحورا
الصفحه ٣٥٩ : بحسن
صبره في دار المحافظة على العزّ والمنع عن الحريم ، إلّا أنه عد الظّعن عيبا يدل
على ذلك قوله من بعد
الصفحه ٣٦٧ :
الرّواد تدعو إلى
ريادته ، وسمعت قائلا يقول : هلم أظعنكم إلى محلة تطفأ فيها النّيران وتشكّى منها
الصفحه ٣٩٤ : : أن تدخل اليد في رحمها فتستخرج وثرها وهو ماء الفحل يجتمع في رحمها ثم لا
يلقح منه ، يقال : قد وثرها
الصفحه ٣٩٥ :
الباب الثّاني والأربعون
فيما روي من أسجاع العرب عند تجدّد الأنواء ـ والفصول ـ وتفسيرها وهو فصلان
الصفحه ٤٠٥ : ، و (النّدب) : الخفيف ، و (الدّمة) : النّملة الصّغيرة
، و (الرّمة) : العظم البالي ، و (المشيط) : ما سقط من
الصفحه ٤٧٢ :
من ناقة خوّارة
رقيقة
ترميهم ببكرات
روقة
وحكى ابن الأعرابي
قال
الصفحه ٤٨١ :
يومين منه يطلع
الطّرف ويسقط سعد بلع ويقوم سوق بيت جبرين (١) ويطلع سهيل ولا يرى بالعراق. وفي خمس
الصفحه ٥٢٣ :
الباب التّاسع والخمسون
في ذكر أفعال
الرّياح لواقحها ـ وحوائلها ـ وما جاء من خواصها في هبوبها
الصفحه ٥٥٢ : أيضا
: نطاق الجوزاء وفقار الجوزاء. ويسمّون الكواكب الثلاثة المنحدرة من عند هذه الأولى
الجواري وكأنّها
الصفحه ٥٥٣ :
وسمّي فردا
لانفراده عن أشباهه.
والخيل كواكب
كثيرة أكثر من العشرة نيّرة ، وفيها ستّة كواكب في
الصفحه ١٩ : على سائر
الكلام ، وإن وافقه في مبانيه ، ومعانيه ثم أودعه من صنوف الحكم ، وفنون الآداب
والعذر ، وجوامع
الصفحه ٢٨ :
فلا الظّل من
برد الضّحى نستطيعه
ولا الفيء من
برد العشي نذوق
الصفحه ٣٩ :
تسمّى الشهور القمرية ، وجعل الفلك اثني عشر برجا لأنّ الشّمس تدور في هذا الفلك
دورا طبيعيا فمتى انتقلت من
الصفحه ٥٠ :
ثعلب أطراف النّهار قيل يعني صلاة الفجر ، والظهر ، والعصر ، وهو وجه أن جعل الظهر
، والعصر من طرف النّهار