الصفحه ٥٢٠ : العقال قال فيه شعرا :
ليس عندي إلّا
السلاح وورد
فارح من بنات ذي
العقال
الصفحه ٧٥ :
أيضا أراد نظر
فيما كان ينزل عليه من نجوم الوحي كيف يتوصّل إلى ما يهم به في آلهتهم ، وبما ذا
ابتدئ
الصفحه ١٣٣ : الله نوءها ألا طلّقت نفسها ثلاثا. ليس هذا منه
دعاء عليها أن لا تمطر ، إنّما هو على الكلام المنقول. ومما
الصفحه ٤٣٠ : كلّ شيء ، وتدجّى أيضا وأدجى. قال يعقوب : وليس هو من الظّلمة إنّما هو من
الاشتمال. وقال الأصمعي : ودجا
الصفحه ٤٥٢ : أهلي وجفاء
عودي
عضّت من الوجد
بأطراف اليد
قال أبو عنية :
ألا خبّروا إن
الصفحه ٥٣٣ :
إلّا بحسن الخلق
والنّباله
آذن بالبين صريد
الصّاله
فبات منه القلب
في
الصفحه ٥٣٩ : تنبت إلا بمنجاة من السّيل. القفل : ضرب من الشّجر لا
ينبت إلا مرتفعا من السّيل وإذا كان السّحاب أصهب إلى
الصفحه ٥٤٨ : :
وهل حدّثت عن
أخوين داما
على الأيّام
إلّا ابني شمام
وإلّا الفرقدين
وآل نعش
الصفحه ١٣٥ :
أشبهه هو بالغداة ، وإذا ذكر ذلك من نجوم الأخذ خاصة فهو النوء ، ألا ترى أنّهم
لمّا أرادوا الطّلوع بالغداة
الصفحه ٢٩٠ :
ويقال : بقي علينا
ريم من النّهار للسّاعة الطويلة ونهار ريم أيضا فإذا انتصف النّهار فهي ظهيرة
الصفحه ٣٢٥ : (١)
والمدرار والدّرة
التي يتبع بعضها بعضا وجمع الدّرة الدّرر.
والرّك من المطر
الضّعيف الذي لا ينفع إلا أن
الصفحه ٣٨٠ : : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) [سورة مريم ،
الآية : ٧١] مسوقا على قوله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
الصفحه ٣٨٨ : الغدر فيقول : ألا إنّ فلان ابن فلان غدر فاعرفوا وجهه ، ولا تصاهروه ،
ولا تجالسوه ، ولا تسمعوا منه قولا
الصفحه ٣٨٩ : يتسبب من جميع ذلك ،
حالا بعد حال بقدرة الله وإرادته.
قال الله تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ
الصفحه ٤١٩ :
تمسي الرّكاب
معارضات صواريا
و (بنات نعش) : من
أشد الكواكب اعتراضا لأنّها لا تغيب إلا في بعض