الصفحه ٨٤ :
ومثاله قوله تعالى
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ) [سورة المائدة ،
الآية
الصفحه ٣٧٠ :
وقوله : وملت
الودي يراد به فسيل النّخل.
وقوله : من الوثن
والعنن ، فالعنن الاعتراض والمخالفة
الصفحه ٢٦ : العذب ولكنه ذكرهما ذكرا واحدا فخبر بما
يتضمّنانه. وكذلك قوله : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٣٢ :
وإلزام حمده ببقاء
الزّمان متّصل قوله تعالى : (وَلَهُ الْحَمْدُ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) [سورة
الصفحه ٥٦ : إلى النظر المستدل عليه ، وقوله : (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ) ، وإذا كان الأمر على هذا لم
الصفحه ٦٠ : القادر الذي لا يعجزه مراد قوله تعالى : (لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) [سورة البقرة ،
الآية : ١٦٤] يريد
الصفحه ٦٤ :
أوصافه على ذلك قول الأعشى ، وهو يهول أمره ويعظمه فيما قاساه في الغزل حتى بلي
فيه بما لا مزيد على شأنه
الصفحه ٨٣ : قوله تعالى : (وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ) [سورة محمد ،
الآية : ١١] مع قوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ٣٦ : وكواكب ومنازل وبروجا وقوله : (اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) [سورة يونس ،
الآية : ٣] يريد الاستيلاء ، والملك
الصفحه ٤١ : صفر ألوانها كالزّغب.
وقد قيل : جعلها
صفرا لأنّ لون النّار إلى الصّفرة قوله تعالى : (بِشَرَرٍ
الصفحه ٤٧ :
قال أبو العباس
المبرّد : وهذا خطأ لأنّ قوله : أول هو موقع لما بعده وذلك أن تأتي بعده بما شئت ،
ولا
الصفحه ٤٩ : للمذنبين ، والذي عليه الناس أنّ الدّلوك مغيب الشّمس ،
ويذهب العرب لذلك إلى أنّ قول القائل :
هذا
الصفحه ٦١ :
وأما قوله تعالى :
(قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ) فإن القوم لما تقرر الكلام عليهم
الصفحه ١١٨ : ولكن على ما ألفوا في الدّنيا وتعودوه من الأوقات ومثله قوله تعالى : (كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً
الصفحه ٥٠١ : لبيد ، والأجود في تفسير البين أن يكون المصدر لا
الظرف. وقوله : يوم فارق العامل فيه معنى الفعل الذي دلّ