الصفحه ٤٠٨ :
فإنما الدّهر
إفراط دهارير
فرّبما أصبحوا
يوما بمنزلة
تهاب صولتهم أسد
مهاصير
الصفحه ٤٧٢ : الأولى :
يهنيه ويمنيه : أي يحسن علاجه وهذا مما يوصف بها الرّعاة.
وقول الثّانية : (يهذره
ويمذره) : أي
الصفحه ٧٠ :
الذي يدلّ على أنّ
شأنهم كان تعظيم الرّجال والاستسلام للمنشإ والذّهاب مع العصبيّة والهوى ما نجد من
الصفحه ١٣ :
النّعت والتّسمية
، وجمع الفوائد الزّكية ، وهجر الهوى والعصبيّة ، وبيد الله تبليغ المراد وتوطير
الصفحه ١٣٦ :
لشدّة النّزع. قال
: ونرى أنّ قول العرب ما ساءك وناءك من هذا ، ومعناه أناءك فألقى الألف للاتباع
الصفحه ٤٩٠ : ،
وقد قوي المطر إذا قحط ، ويقال : حقد المطر : إذا احتبس وقوله : إذا عرينا : يريد
بردن ، ويقال : ليلة
الصفحه ٥١٧ : مدمج العصب
العصب : إدماج
الخلقة.
له ساقا ظليم خاضب
فوحى بالرّعب
الخاضب : الذي قد
رعى الرّبيع
الصفحه ٤٢ :
يتكلّف إثباته
بالإيمان. وعلى هذا يكون قوله : وإنّه لقسم يراد به أنّ الحلف بمواقع النّجوم عظيم
ممّن
الصفحه ٢٠ : إلى ما سواها والله المعين على تسهيل المراد منه بمنه.
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٥٢ :
وعلمنا أنهما من
أصلين فاعلمه. قوله تعالى : (إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) [سورة المزمل ،
الآية
الصفحه ٧٩ :
ولفظة على تختلف
مواقعها ، فمنها قوله تعالى : (إِنَّ إِلَيْنا
إِيابَهُمْ) [سورة الغاشية ،
الآية : ٢٥
الصفحه ٢١ :
يمانع ، فقوله في
الفصل الأول : بالحق ـ أي بما وجب في الحكمة وحسن فيها. وقوله في الفصل الثّاني
قوله
الصفحه ٤٣ :
المطهّرون ، فليس
يجوز للجنب والحائض مسّ المصاحف ، تعظيما لها وإجلالا. قوله تعالى : (تَنْزِيلٌ مِنْ
الصفحه ٧٥ : ومن أين مخلصه إذا أقدم ويكون قوله : (إِنِّي سَقِيمٌ) اختداعا منه لهم وإيذانا منه بأنه مشغول بنفسه تارك
الصفحه ٨٠ :
فصل آخر
وهو بيان قوله تعالى : (اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ
رِسالَتَهُ)
[سورة الأنعام ، الآية