الصفحه ٩٣ : تعالى لم يصح منه القصد إلى اختراعها وإيجادها وليس قولنا شيء مثل قولنا
موجود ، بدلالة أنّك تقول هذا شي
الصفحه ٥٣٥ : الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ) [سورة يس ، الآية
: ٨٠] النار من أكبر الماعون ، وأعظم
الصفحه ٢٠١ : خفّفوه من سيرهم فيما قبله فسمّوه جبارا. و (في الرّابع) انتهوا
إلى عقاب وجبال فحجزتهم ومنعتهم فأدبروا
الصفحه ٣٢٥ : اشتدّت تكحل كحلا ، وسنة كحل ، وأرض ميتة
وميتة وسنة خداعة وقشر.
ومنها الوابل :
وهو أغزر المطر وأعظمه
الصفحه ٥٣ :
فيكون على حذف المضاف. والشفق الحمرة تبقى من الشّمس في المغرب إلى وقت العشاء.
وقال بعضهم : هو البياض الذي
الصفحه ٨٦ : معجز وإنّما العلم
بأنّ الشيء يكون قبل أن يكون يعجز بلى من سمع النبي صلىاللهعليهوسلم يذكر أنه سيكون
الصفحه ٥٦٤ : والثلاثون في ذكر الوراد ومن
جرى مجراهم من الوفود................... ٣٦٨
الباب التاسع والثلاثون في السير
الصفحه ٢١٣ : : (خنست) في الباقل
أي لم أنتجع ، و (الباقل) البقل والخليس من نبات البقل فيه رطب ويابس ومنه قولهم :
أخلس
الصفحه ٣١٨ : ، وقد حرّرت يا يوم وحرّرت يا رجل. وأنت تحر حرارة وحرة. ورجل
حرّان ، وامرأة حرّى من العطش. وقوم حراري
الصفحه ٥٢٧ : الجنوب من مطلع الشّمس إلى زوالها ، ومهبّ الشّمال من مطلع الشّمس إلى
غروبها. ومهبّ الدّبور من مغرب الشّمس
الصفحه ١٧٧ :
السّتين إلى الثمانين. وقال بعضهم : من السّبع إلى العشر. وقال الخليل : الحقبة
زمان من الدّهر لا وقت له
الصفحه ٤٦٥ : ولد النبيّ صلىاللهعليهوسلم وكان ذلك في السّنة الثامنة والثّلاثين من ملك كسرى أنو
شروان.
وروي لنا
الصفحه ٢٠ : إلى ما سواها والله المعين على تسهيل المراد منه بمنه.
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٤٦٩ :
للنّاس فيزار
وينظر إلى سرره وجماله. وجاء الإسلام وعنده عشر نسوة فخيّره النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧ : وغبر ، وقل عن اشتمام
الأبنية الرّفعة إلى غاية ما في نفوسهم ، بل يدّعون منه شياحين يلزمهم اسم التمام