الصفحه ٣٢٩ : السّماء والأرض وينزّله من الأمطار ويخرجه من النّبات أعظم الأدلة على
حدوثها لما فيها من إحكام الصّنعة
الصفحه ٨٣ : رُدُّوا إِلَى
اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ) [سورة يونس ،
الآية : ٣٠] لأنّ المولى في اللغة يقع على السيّد
الصفحه ٤٤٩ : أولي النّحل السّليمة ـ والعقد الصّحيحة من الولوع بحفظ متقادم أعصارهم ، بما
اتّفق من سير وحكم نخبهم
الصفحه ٣٠٩ : جميعا. والملع ضرب من السّير وهو أشدّ من الوضع ، واختار الوضع
على الملع لئلّا ينقطع سيره.
وقد قيل : شرّ
الصفحه ٢٥٣ : وقد زال الظهر. أي : أباقي اليوم من سير يسير وسار
يسير أي بقي فكأنّه قال : أتنتظر حاجتك غابر يومك وقد
الصفحه ٣٧٧ :
فقال لابنه : أجز
، فقال :
فأصبحن بالموماة
يحملن فينة
تشاوى من
الإدلاج ميل
الصفحه ٣١٠ : ، أي ارفقوا بها فقد أعيين.
والتّأويب : السّير
من غدوة إلى اللّيل. قال الرّاجز :
كأنّ غرّ متنه
الصفحه ١٢٠ : الشّمس قد مضى ذكرها ، قال
ثعلب : حولها تقلبها من حال إلى حال.
وقال المبرد : من
ابتداء إبراق الكرم إلى
الصفحه ٢٩١ : ـ لأنها آئبة أبدا وتأويبها : سيرها من المشرق إلى
المغرب ـ والسّراج ـ والضّح ـ والأهة بالضّم ـ والأهة
الصفحه ٢٨٥ : الجونة ـ والجارية ـ والعين ـ والماوبة ـ وهي من التأويب وهو سير
النّهار كلّه يقال : آب وتأوّب بمعنى. قال
الصفحه ٣٠١ :
أن يكون القحم أخذ من افتحام في السّير ، وقال الأصمعيّ في الحنادس : كلّ ظلماء من
اللّيالي حندس ، وقال
الصفحه ٣٨٥ :
شهر رمضان إلى
آخره ، ثم تنقشع إلى مثلها من السّنة المقبلة وبيعهم بها الجس جس اليد ، ولم يكن
أحد من
الصفحه ٤٥٦ :
وكان في السّير
خفيفا فثقل
وأسمع الأصمّ
صوت رعده
ووقر السّمع
الصّحيح وأعل
الصفحه ٨٥ :
إلى أنهم قد
صولحوا على شركهم وهو من أعظم الحدود التي يأبون ويتأولون في رجم النبي
الصفحه ٢٣ : البغاء ممنوع منه ، فكيف يحصل للسّبب؟ وأيضا فإنّ سرعة سير القمر
وزيادته على سير الشّمس ظاهر فهو أبدا سابق