الصفحه ١١١ : مقهور لا يستغنى به ، ولا بدّ له من قاهر لا يشبهه ولا يوصف
بصفاته على حدّها ، لأن ذلك آية الخلق وآية
الصفحه ١٢٣ : وأنه صدر
الخريف وابتداء الوسمي ، ولعل العرب أيضا كانت قد ابتدأت السّنة في بدء الأمر على
مثل ذلك
الصفحه ١٦٣ : مذكّر ،
وإن كانت الرّيح مؤنّثة.
قال أبو حنيفة :
قد حكى بعضهم أنّ العرب كانت تقول لا بدّ لنوء كل كوكب
الصفحه ١٨٨ : أفعل كذا براحا. أي أقمت على فعله مثل ما زلت أفعله ، وهذا في
الزّمان ولا بدّ له من خبر. فإن قلت : ما
الصفحه ٢٢٣ : كالرّبرب
الرّبايب
من ناهد ومعصر
وكاعب
ويقال : لقيت
فلانا بادئ بدء وبادي بدأ قال
الصفحه ٢٢٤ :
وقد علتني ذراة
بادي بدي
وريثه ينهض في
تشدّدي
ويقال : كشفت
الصفحه ٢٦٩ : للمعز
: كيف أنت في اللّيلة الباردة؟ قالت : الإهاب رقاق ـ والشّعر دقاق ـ والذّئب جفاء.
ولا بدّ لي من الكن
الصفحه ٣٥٩ : ، لأنّهم ما داموا منتجعين فدارهم
حيث يصادفون الكلأ والماء فلمّا طلعت الجوزاء علم أنه لا بدّ لها من الحضور
الصفحه ٣٩٥ : أبو حنيفة :
وجدتهم بدءوا بالثّريا وإن كان الشّرطان قبلها في نسق المنازل ، ولم أجد العلّة في
ذلك إلّا
الصفحه ٤٧٠ :
استنهضتني المذاهب
فجعل مكان اللّيل
من قول النّابغة ، لأنّك لي مثل المكان إذ كان لا بد للمخلوق من
الصفحه ٤٩٢ : :
زر وادي القصر
نعم القصر والوادي
لا بدّ من زورة
من غير ميعاد
يرفى بها
الصفحه ٥٣٠ :
بلى شيء يوافق
بعض شيء
يفاجئنا وباطله
كثير
ومن يبرح به لا
بدّ يوما
الصفحه ٥٥٤ : : ليس بسهيل فيتماريان حتى
يحلفا ، فلا بدّ من حنث أحدهما ، وإذا كان الشيء يعرض فيه الشّك كثيرا قيل : إنه
الصفحه ٨١ : لا يكون ذاكرا من وجوه القدرة والحكمة كلّها
إلّا ما علم منها والله تعالى ذاكر لها كلّها ، ويكون هذا
الصفحه ٨٢ :
جارة. وقد ظهر وجه الحكمة بما بينّاه في تنزيله بعض الكتاب محكما وبعضه متشابها
فأمّا التّنبيه على كلّ نوع