الصفحه ٣١ : بما يحويه من غرائب صنع الله في تبديل الابدال ، وتحويل الأحوال وإيلاج
اللّيل في النهار والنّهار في
الصفحه ١٩٣ : على اللّيل أن يلحق أحدهما بالآخر. وإيلاج
النّهار في اللّيل ، واللّيل في النّهار ، دخول أحدهما في الآخر
الصفحه ٤٩٩ : من يغزو في الأشهر
الحرم فاجرا ، قالت ليلى الأخيليّة :
على تقاها دائما
وفجورها. وأنشد :
بني
الصفحه ٥٥٥ : ،
وحفظ ما نوّلك من عارض الانبتات ، وأعانك في طلب الأدب على الازدياد. ووفقك في
سائر متصرّفاتك لصلاح البد
الصفحه ٢١ :
يمانع ، فقوله في
الفصل الأول : بالحق ـ أي بما وجب في الحكمة وحسن فيها. وقوله في الفصل الثّاني
قوله
الصفحه ١١٢ :
بدّ لها من محدث
لا يشبهها ، وإذا ثبت ذلك صح أنّ الفاعل للأجسام لا تحلّه الحوادث وأنه سابق لها
غير
الصفحه ٣ :
الارتباط بين الزمان والمكان وأهمية هذا الترابط الوثيق بينهما لدرجة أنه لا يمكن
لأحدهما أن يكون بدون الآخر
الصفحه ٥٨ : بدّ له من محدث لاستحالة التسلسل ، فتقديم
السماوات والأرضين في الذّكر لأنها المعظم في المشاهدات والأصل
الصفحه ٧٣ : مدبرين فرارا من أن يعذبهم الطّاعون ، وإنّما قال : إني سقيم لأنّ كل
أحد وإن كان معافى لا بدّ له من أن يسقم
الصفحه ٨٥ : لا يجوز أن يقع مباشرا وأنّ كلّ من أكمل
الله عقله وعرّفه حسن الحسن وقبح القبيح فلا بدّ من أن يوجب عليه
الصفحه ٨٩ : إحداثه ، والحدوث لا يكون إلا
للذّوات ولم يكن بدّ من إعلامه العبارات عن ذوات الأشياء ليجوز منه أن يفرق
الصفحه ٩٥ : وامتنع لم يزل الله سامعا فهو أنّ
السّميع لا يقتضي مسموعا فيعدى إليه والسّامع لا بدّ له من مسموع
الصفحه ٩٧ : أن تقع منّا إرادة لا في محل؟ قلت : لا وذلك أنّ أفعالنا تقع مباشرة ، أو
متولدة عن مباشرة ، فلا بدّ لها
الصفحه ١٠٣ : حدوثه وهذا على حسب معرفته بأحدهما وجهله بالآخر ، لأنّ ذلك في التوقيت لا
بدّ منه. وقال المحصّل من
الصفحه ١١٠ :
ذاتها وقوّة
الثّبات في جوهرها ، بحيث لا يجوز عدمها رأسا ولم تكن قط معدومة أصلا ، فلا بدء
لها ، ولا