الصفحه ٤٨٠ : ، وفي أربع
وعشرين منه تطلع الهنعة ويسقط النّعائم ، ويرجع الشّهر ، ويهبط من صعودها الأعلى ،
وهو أطول يوم
الصفحه ١٣٧ : ء أبدا نصفها ، وهو أربعة عشر ، وكذا البروج يبدو نصفها
، وهو ستة لأنه كلّما غاب واحد منها طلع من المشرق
الصفحه ٤٧٦ :
الصّرفة فقد أمنت
بإذن الله من الحواس إلى آخر السنة ، وفيه يقول القائل : إذا دخل آذار أخياء وآبار
الصفحه ٢١٠ : ، و (رمضان) ذيمرا ، و (شوالا)
جيفلا ، و (ذا القعدة) محلسا ، و (ذا الحجة) مسبلا ، وكانوا يبدءون من السّنة
الصفحه ٤٧٧ : الهنعة وهو حمية الشّتاء ، وفيه ميلاد المسيح عليهالسلام وهي أطول ليلة في السّنة وأقصر يوم يكون يومه تسع
الصفحه ٤٧٩ : الثّريا ، فلا ترى أربعين ليلة. ولسبع منه يطلع الحوت ، ويسقط السّماك ،
وقلّما يخطئ المطر فيه بإذن الله
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم في خطبة الوداع فقال : «إنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم
خلق السّماوات والأرض السّنة اثنا عشر شهرا
الصفحه ١٥٠ :
الباب السّابع
في تحديد سنيّ العرب والفرس والرّوم وأوقات فصول السّنة
قد عرفتك فيما
تقدم أنّ
الصفحه ٣٨٨ : الرّشيد رحمهالله تعالى.
وقال ابن كناسة :
إذا غابت الثّريا مع غيوب الشّمس لم ترها أربعين يوما وذلك
الصفحه ١٢٦ : يوما
وربع يوم. وفي دورها تستوفي فصول السّنة التي هي الرّبيع ، والصيف ، والخريف ،
والشّتاء.
ولهذه
الصفحه ٢٢٣ : : وسمعت
الطّوسي يقول : قيل لبعض الأعراب : كم سنة أتت لك؟ فقال : ولّتني الأربعون ذنبها.
وقيل لآخر مثل ذلك
الصفحه ٤٦٨ : أمامة الباهلي ، وبالمدينة سهل بن سعد ، وبمكة عبد الله بن
عمر رضياللهعنهم ، وممن ذكر سنه في شعره وأرّخه
الصفحه ٣٨٩ :
الباب الحادي والأربعون
في ذكر مواقيت
الضّراب والنّتاج ، وأحوال الفحول في الإلقاح والغرور وما
الصفحه ٤٦٧ :
وذو الحجة والمحرم ، وواحد فرد وهو رجب فكان الأربعة تقع في سنتين. فلما صار
المحرم أولا اجتمعت في سنة
الصفحه ٥٥٥ : وأنصاره أبد الأبد صلوات ورضوان وسلام وغفران.
فرغت منه ضحوة يوم
الخميس ثالث عشر جمادى الآخرة سنة ثلاث