الصفحه ٤٢ : بأنّ المراد بالمس الطّلب لا غير ، وقد أحكمت القول في هذا: في (شرح الحماسة)
، وقال بعض النّظار : قوله
الصفحه ٦٤ : وجهين : (أحدهما) أن يكون مثل قوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ) [سورة الزمر
الصفحه ١٠١ : تأتيا بأسمائها إلى أن نتمكن من شرح جملها وتفاصيلها ،
ونأتي على حقها وحقيقتها ويندس في أثنائها الكثير من
الصفحه ١٠٦ : النّفس الناطقة ، فبلغ عدد
الأزلي خمسة بهذيانه.
وشرح مذهبهم أنه
لم يزل خمسة أشياء ، اثنان منها حيّان
الصفحه ١٢٥ : وقت انتظار ما في بطون الحاملات ، فجعلوا الشّتاء ذكرا
والصّيف أنثى. وهذا شرح ما رماه الشّاعر في قوله
الصفحه ١٥٥ :
اعلم أنّه قد مرّ
القول في شرح جوانب هذه الآي بما تقدّم في الباب الأوّل من هذا الكتاب وبقي تحديد
الصفحه ٢٦٠ : ،
وكلا المذهبين صحيح.
فصل
في بيان أمر المجرّة وشرح بعض أحوالها وفي السّماء مجرّتها.
وجاء في الأثر
الصفحه ٥٦٣ : امر المجرة وشرح بعض أحوالها....................................... ٢٦٠
الباب الثاني والعشرون في برد
الصفحه ٥٦٤ : ابهم من
الأوقات حتى لا يتبين للسامع حاله وما شرح منها ٤١٦
الباب الخامس والأربعون في الاهتداء
بالنجوم
الصفحه ٣٧ : وقوع الفعل من الفاعلين لا يقع إلّا على أحد هذين الوجهين ،
وهذا كاف لمن تدبّر.
فأمّا الطّوع
والكره
الصفحه ٥٢ : ،
الآية : ٦] عموم دخلت الكافة تحته ، وقوله تعالى : (إِنَّكَ كادِحٌ إِلى
رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) [سورة
الصفحه ١١٠ : يمسح به الكلّ حسب جواز ذلك على كافة ما يعد جزءا من
الشّيء وإذا لم يكن الآن في جوهره ذا مقدار أصلا
الصفحه ١٤٢ : خلقتها خلقة كتاب الكاف غير مشقوقة ، وليست نيّرة وهي على أثر الصرفة ،
وزعم أبو يحيى أنها سميّت العوّا
الصفحه ٣٣٦ : وخوفا فخشوا
رهبة من صاعقة تحرقهم ، وتنزل البلاء بهم وهذا القدر كاف هاهنا.
وروي أنه سئل ابن
عباس عن
الصفحه ٣٩١ : فإذا فطمت أولادها واشتدّ
البرد حلبت الضّرعين غدوة وعشية.
والكفاتان : وقد
يفتح الكاف منه : أن يكون