الصفحه ١١٢ : بدليل وهذا
قريب صحيح. انتهى الباب والله محمود على ما سهّله ووفقنا له من تحقيق ما أردنا
تحقيقه من شرح
الصفحه ٥٥٧ : الصّناعة ، فكأنّ بانيها
قد خطّها في ذهنه الوقّاد قبل الشّروع ، ومهّد أصولها لاستنباط الفروع ثم أسّسها
بأساس
الصفحه ٣٤٩ : ،
فإذا اسودّ من القدم فهو الدّندن. قال :
كالسّيل يغشى أصول
الدّندن البالي. والدّرين حطام جميع النّبت
الصفحه ٤١٦ :
الباب الرابع والأربعون
في ذكر ما أبهم من
الأوقات حتى لا يتبيّن للسّامع حاله وما شرح منها
اعلم
الصفحه ٦٦ : فإنكم معذورون ، ومعنى قوله تعالى : (كَافَّةً) جميعا ، ومحيطين بهم ومجتمعين. وانتصابه على الحال ، ومثل
الصفحه ٨١ : للأوامر والنّواهي وأصول الحلال
والحرام ، والمندوب إليه والمباح ، وقصص الأمم السّالفة ، وأخبار الأنبيا
الصفحه ١٧٣ :
الظروف إلى غيرها
إذ كنّ قد أزلن عن أصولها فإذا قلت : آتيك ضحوة يومك وعشاءه ، لم يكن سبيله سبيل
ما
الصفحه ٣٢٥ : بها حتى تقلب نباتها وتقلعه من
أصوله ، ويقلب ظهر الأرض لبطنها ، وقد شجرت الأرض شجرا. ويقال للمطر الذي
الصفحه ٣٦٥ : على ديمة في عهاد غير قديمة ، يشبع منها
النّاب قبل العظيمة. الغلل : الماء يجري في أصول الشّجر. وقال
الصفحه ٣٦٩ :
، وقوله ويبس الجعثن يعني أصول النبات.
ويقال : جعثنه
أيضا وجمعها جعاث. وقوله : وسقط الأملوج ، الأملوج ورق
الصفحه ٤٤٤ :
والتّلالا الأجذال : أصول الشجر ، (واطّردت دياسقه) : وهو السّراب الأبيض وشبهه
بأسمال الثّياب. قال ابن مقبل
الصفحه ٥٥٦ : ء ذامّ.
واعلم أنّ من حقّ
المصنّف إذا جمع الأصول بحقائقها ـ واستوفى الفروع بلواحقها ـ أن يمنع الخاطر من
الصفحه ٨ : ، وتماسك من الجوارح وتساعد من الأعضاء الحوامل ،
ورخاء من البال وأمن من عوارض الآفات.
والذي شرحه هذا
الصفحه ١٧ : الأوقات حتى لا يبين للسّامع وما شرح منه.
مه : في الاهتداء
بالنّجوم وجودة استدلال العرب بها وإصابتهم في
الصفحه ٢٤ : ما شرحه بتعذر فسبحانه من حكيم رءوف بعباده رحيم.
وقد سئل النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن نقصان