الصفحه ٨٦ : يكون الذي يرمى به
الشّيطان ليحرقه كوكب فيجب أن يفارق مكانه وينقص من عدد الكواكب وقد علمنا منذ
عهدت
الصفحه ١٠٦ : النّفس الناطقة ، فبلغ عدد
الأزلي خمسة بهذيانه.
وشرح مذهبهم أنه
لم يزل خمسة أشياء ، اثنان منها حيّان
الصفحه ١٠٨ : عليه فقيل
: إنّ العناد يجوز على العدد اليسير ، فأمّا الجماعة الكثيرة فلا يصح عليها ذلك ،
ونحن نعلم من
الصفحه ١١٠ : ، واحتج بأنّ الوجود للشيء إمّا أن يكون بعامة
أجزائه كالخط والسّطح أو بجزء من أجزائه كالعدد والقول ، وليس
الصفحه ١٢٣ : الوسمي ، وانتقل مدخل السّنة عن موضعه الأول
ثمانين عدد أيام سنة القمر وسنة الشّمس من التّفاوت والفصول إنما
الصفحه ١٢٦ : عدّة الشّهور واعتماد العرب فيها
خاصة على الأهلّة ، فكل اثني عشر هلالا عندهم سنة ، فتكون عدد أيامها ثلاث
الصفحه ١٣٩ : .
حكي عن ابن عباس
أنّه قال لرجل : طلّق عدد نجوم السّماء يجزئك منها هقعة
الصفحه ١٥١ : السّنة على هذا العدد ثلاث مائة وخمسة وستون يوما وربع ، لا يتغيّر ولا يزول
على مرّ الدّهر.
وقد بيّنا
الصفحه ١٧٥ : ذات الزّمين أي ساعة في مدة من الدّهر يسيرة. وقال غيرهم : الحين
الوقت في كلّ عدد ، والملا غير مهموز
الصفحه ١٧٧ : المورودين وقص قال والشّنق في الدّية خاصة ، وقيل : الوقص والبضع
اسمان للعدد فهما يستعملان في كلّ معدود وهذا
الصفحه ١٨٢ :
واللّام على الأوبر وهو معرفة ، لأنه لم يعتد بهما ، أو يكون أجراه مجرى الخازباز
وخمسة عشر وأخواته في العدد
الصفحه ١٩٩ : وإن أريد بها ما يراد من أسماء العدد إذا قلت
ثلاثة وأربعة وخمسة ، فإنّ في تغيّر الأبنية لها قصد
الصفحه ٢٠١ : ء الأرابيع أيضا ، وأمّا الخميس
فإذا جمعته على أقل العدد كان على أفعلة تقول : ثلاثة أخمسة ، كما
الصفحه ٢٠٢ : ء في ماله. فأما
الجمعة فإنّها إذا جمعتها لأدنى العدد كانت بالتّاء : ثلاث جمعات ، أتبعت الضمّة
مثل ظلمات
الصفحه ٢١٠ : غاية العدد ، وأنشد فيه :