الصفحه ٤٧١ :
الإسلام : مالك بن
ريب المازني ـ وعبيد الله بن الحر الجعفي ـ وعبد الله بن سبرة الجرشي ـ وعبد الله
الصفحه ٤٩٢ : حضنتني أحشاؤه ـ وأرضعتني أحساؤه ـ فما هو في الأزمان إذا قيس حاله ـ واعتبر
نشوه ونماؤه ـ ألا أخ عرفت
الصفحه ٢٨٩ : ، ويقال للصّبح ابن ذكاء وأنشد فيه :
وابن ذكاء كامن في
كفر. أي في ليل يستره
وأنشد :
في ليلة كفر
الصفحه ١١٣ : هذا الوجه قلب أيضا وقولهم : يوم في أبنية
الأسماء غريب نادر ، لأن فاءه ياء وعينه واو ومثله في المباني
الصفحه ٤١٢ : ،
فقال عمر للغلام : وال أيّهما شئت. وروي أنّ أنسا شكّ في ابن له فدعا القافة
الصفحه ٤٣١ :
فيها على
السّاري نديّ مخضل
ترمعل : يسير يقال
أرمعل دمعه : سال.
ويقال : ظلمة ابن
جمير
الصفحه ٣٨٦ : طريف العنبري لما
رآهم يطلعون في وجهه ويتفرّسون في شمائله ، قال : قبح من وطّن نفسه إلا على شرفه ،
ورمى
الصفحه ٤٦٨ : :
آخر من مات بالكوفة من الصّحابة من الأنصار عبد الله بن أبي أوفى ـ وبالبصرة أنس
بن مالك ، وبالشّام أبو
الصفحه ١٦١ :
وهذا كما حكوا عن
الحرم أنه إذا أصاب المطر الباب الذي من شقّ العراق كان الخصب في تلك السّنة
بالعراق
الصفحه ٤١٠ :
قصّتي ورجعنا من سفرنا وقد شاع خبر النبي صلىاللهعليهوسلم في العرب.
وحكى الهيثم بن
عدي عن شيوخه قال
الصفحه ٥١٩ :
في ليلة ابن
جمير ساور العظما
إذ لا يزال فريش
أو مغيبة
صيداء تنشج من
دون
الصفحه ٣٥ : الماء ، وهذا أبلغ في الأعجوبة أن يكون العرش هذا البناء
العظيم على الماء وإنما يراعى في أسباب الأبنية
الصفحه ١٩٩ : وإن أريد بها ما يراد من أسماء العدد إذا قلت
ثلاثة وأربعة وخمسة ، فإنّ في تغيّر الأبنية لها قصد
الصفحه ٣٧ : والطائع والمكره واستعمال النّاس لهما فيما يثقل أو يخف ويهون أو يشتد
فظاهر ، وقد قال الله تعالى في قصة ابني
الصفحه ٤٦٦ : فليدخل فيه فأتى ابنه بحير (١) النبي صلىاللهعليهوسلم وكان زهير يكنى بحير فأسلم وأبى كعب أن يسلم حتى