الصفحه ١٢٣ :
، عرفت في الكتابات المسمارية باسم خانات (Khanat)
وفي المراجع الإغريقية باسم أناثا (Anatha)
، وفي الكتابات
الصفحه ٩٧ : الآنسة جرترود
بل خان العطشان ، وصفا أثريا دقيقا في كتابها الموسوم :
G. L. Bell : Palace and mosque at
الصفحه ٣٤ : (١). والدير قائم بكامله ، يحيط به سور لطيف. ولقد شاهدت في
الكنيسة نسخة كبيرة من الكتاب المقدس مكتوبة بالحروف
الصفحه ١٢٤ : إلى عاناث حيث بنى له على ضفاف الفرات ، على ميلين من عانات منسكا عاش
فيه سبع سنوات.
وكانت قلعة أناتا
الصفحه ٧٤ : أبي بكر الصديق ،
لا في أيام النبي. طالع هذا الموضوع في كتاب فتوح البلدان للبلاذري (ص ١٣٨ ـ ١٤٤
طبعة دي
الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٨٩ : جبلا ما
في هذا الطريق.
وإن كان المسافر
مستعجلا ، فأولى له أن يسلك الطريق التالي ذكره :
من اصفهان
الصفحه ١٠٣ :
وقال البشاري
المقدسي (وكان حيا سنة ٣٧٥ ه) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» (ص ١٣٨
طبعة
الصفحه ٩ :
المواضيع الجغرافية التي كان له فيها القدح المعلى ، كنت أصغي إليها بكليتي بالرغم
من حداثة سني. فحثت فيّ
الصفحه ٤٥ :
رجلا كرديا أي أشوريا (٢) ليتزعم قافلتنا (أي يصير كروان باشي). ومع أنه يشك في
أمانته فقد كان اختيارنا له
الصفحه ٥ : القارئ في تضاعيف هذا الكتاب.
٢ ـ النسخة التي
استندنا إليها :
دوّن تافرنييه
حديث رحلاته باللغة
الصفحه ١١٦ : الحاشية ٣)
جاء في كتاب «زاد
المسافر ولهنة المقيم والحاضر فيما جرى لحسين باشا ابن أفراسياب حاكم البصرة
الصفحه ١١ : في وصف رحلاته الكثيرة في مختلف الأصقاع. وقد أفرغ تافرنييه
وصف بعض رحلاته في كتاب عنوانه :
Nouvelle
الصفحه ٢٥ : ، رجوا مني أن أطلب من السفير ، نيابة عنهم ، أن يستحصل
لهم من السلطان كتاب أمان يضمن لهم فيه ، سلامة
الصفحه ١٠٢ : .
قال ابن حوقل (وهو
من أبناء المائة الرابعة للهجرة) في وصف مدينة الموصل (راجع : كتاب صورة الأرض
لابن