الصفحه ٩٤ : ». إن دعوة هذا الشيخ لتشبه
عادة الناس في الأزمنة القديمة ، التي قرأنا أمثلة عديدة عليها في الأسفار
الصفحه ٣٢ : ، ولعلمه بما له من سامي المنزلة في قلوب
جنوده ، صمم على الإقامة فوق هذا الجبل ، وتشييد قلعة تحميه مما قد
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ٨١ : ذلك النهار. وليس لهم صوم (١) ولا توبة روحية ، ولا كتب منزلة ، ولهم مما سواها غير كتاب
لا يعالج غير
الصفحه ٧٦ : ، أول
وآخر العالم والجنة ، الخالق العالي لكل الأشياء». ثم يقرأ الكاهن صلاة أخرى في
كتابه ، بينما الاشبين
الصفحه ٨٠ : الوجه ، مستمد من كتاب عندهم عنوانه «الديوان» ورد فيه أن في صباح كل يوم ،
يأخذ الملائكة الصليب ويضعونه في
الصفحه ١٠٩ : والجص.
وقد ذكر الدور
اميانس مرشلينس في كلامه على تراجع جوفيان. وعن يمين باب الجامع رخامة فيها كتابة
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ١٤٣ : آشور ، وهو الطريق الذي سلكته في
رحلتي الثالثة إلى الهند وجزرها ٢٩
الفصل الخامس (من الكتاب الثاني
الصفحه ٧٩ : كثيرة بطلها جبرائيل ،
وحوادثها تدور في الجنة وفي بلد الشياطين ، يمكنك الاطلاع عليها في كتاب «الكنزا
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٩٨ : بناء وجعلوا له مجرى
إلى الروضة المقدسة وصنعوا له بركة ينزلون فيها ويستقون».
وللوقوف على
التفاصيل
الصفحه ١٠٨ : إلى الموصل ، فيه وهدة من
الأرض سوداء كأنها سحابة ، وقد أوجد الله فيها عيونا كبارا وصغارا تنبع بالقار
الصفحه ١٠٧ : منافع ، والله أعلم». ولحمام علي أخبار أخرى
كثيرة تقف عليها في مقال لكوركيس عواد ، في مجلة «الأخبار
الصفحه ٦ : الكتاب
عنوانه «الفصل الثالث من الكتاب الثاني من الرحلة» لأن ما قبل ذلك لا يدخل في نطاق
بحثنا المتعلق