الصفحه ١١ :
١٦٨٩ م عبر إلى كوبنهاغن قاصدا بلاد فارس عن طريق روسيا ، غير أنه وافاه الأجل
المحتوم في تلك السنة وهو في
الصفحه ٧٨ : الشمس والقمر.
وعدا ذلك ، فعندهم صورة قارب يقولون إنه للملاك باكان (Bacan)
الذي يرسله الله لزيارة الشمس
الصفحه ٤٥ :
نينوى القديمة.
وقد مكثنا يومين
قرب المسجد (١). والذي يتناقله المسلمون ، إن يونس دفن فيه. لقد اخترنا
الصفحه ١٠٧ : ويتدافع. أما الممر الذي
يسلك فضيق ، وهو الذي بين السد وبين الضفة الشرقية. إن السد يخترق النهر ، ويقول
الصفحه ٤٠ : ضعفي رمية
بندقية من النهر ، صخرة نصفها مطمور ، عليها كتابة لاتينية يؤخذ منها أنها شاهد
قبر قائد فرنسي
الصفحه ٧٩ : ثم تنتقل من مواضعها في عالم النور.
ويعتقدون أن «اور» الذي يلتهم الأشرار يأتي من عالم الشياطين ، وأن
الصفحه ٨٩ : جنوبا إلى بلاد العرب السعيدة ، وبإمكانك أن تجد
الماء غالبا في البادية الصغيرة ، لأن الطريق الذي يسلك لا
الصفحه ٧٥ : . فهو صابىء.
(٧) الصابئة كما
يعتقدون ، يتبعون تعاليم آدم. ولديهم كتاب «الكنزا» ، أي صحف آدم. غير ان
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٨٧ : ، لزيارة الخان (Kan). ويسر الخان كثيرا أن تسلك القافلة
هذا الطريق. ويخلع على الكروان باشي وعلى من برفقته
الصفحه ١٢٤ :
ويقول (ص ٢٦١) إن
مدينة آنات هي التي أصبحت «عانات» في العصور الوسطى ، وعانة الوقت الحاضر.
ويقول
الصفحه ٨٥ : بالتبغ الذي ينقل إلى تركيا
، وله تجارة رائجة متسعة. وقد يتبادر إلى الذهن أن هذه البقعة فقيرة ، إذ لا تقع
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
من الكتاب الثاني من الرحلة
الطريق بين حلب وأصفهان ، عبر ما بين النهرين وبلاد آشور
الصفحه ٣٧ : أطلعني النساطرة على نسختين من الكتاب المقدس في
مجلد كبير باللغة الآرمية ، مكتوبين على الرق. وجميع الحروف
الصفحه ١٠١ : المسكوكات أن نعتبر الأقبية العديدة والسور الذي من حولها
من المنشآت الأتابكية» انتهى كلام الأستاذ سفر.
أما