الصفحه ٧٤ :
وقد كانوا في
القديم يقطنون قرب نهر الاردن ، حيث اعتمد مار يوحنا الذي نسبوا إليه. إلا أنه منذ
زمن
الصفحه ١٢٣ : ويسميهم أمراء
كردستان بهادينان. والرواية الصحيحة أن أولاد بهاء الدين بقوا يحكمون العمادية مدة
أربعمائة سنة
الصفحه ٦ :
إلى العربية ، دون ما تغيير أو تحوير. بل تجاوزنا هذا الحد في بعض الاحيان ،
لاعتقادنا أن الموضوع لا
الصفحه ٧١ :
هذا الاتفاق لم
يدم طويلا ، ذلك أنه كان في وسط المدينة قلعة تعرف ب «حوش الباشا» (١) (Aushel ـ Basha
الصفحه ٥٤ : ،
ليحموا أنفسهم من قوة الماء. وفي الحقيقة ، إن هذا السد هو الذي يجعل من دجلة نهرا
غير صالح للملاحة.
ثم جا
الصفحه ١٢٧ : خراب هيت وعانات.
إن الملك أنوشروان
الذي ذكره البكري وياقوت كان كسرى الأول (٥٣١ ـ ٥٧٨ م) وآلوس هي محلة
الصفحه ٥٦ : من الأخرى. وكان
بإمكاني أن أمعن النظر فيه أكثر من هذا لو سمح لي بالدنو منه إلى مسافة قريبة.
والذي لا
الصفحه ٧٣ : ، خاصة الأفراس منها. ولنعد الآن إلى النخيل
فهي جديرة بالملاحظة. فهناك أصول فنية في إنماء هذا النخيل تختلف
الصفحه ٨١ : الأستاذ عبد الجبار عبد الله).
(٢) عندهم كتاب
الكنزا ، ويعتقدون أنه هو صحف آدم بنفسها ، ويختص بالفاتحة
الصفحه ٧٦ : يكون مطلعا على كثير من التفاسير
والشروح الدينية ، ويجب أن يكون قد أتم ، أو حفظ كتاب الكنزا وهو كتابهم
الصفحه ٩٧ : عقاداته ترى
إلى يومنا هذا ، وإن كانت قد تشعثت وتصدعت. والذي نميل إليه ، أن لهذا البناء صلة
بالموقدة
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ١٤٣ : آشور ، وهو الطريق الذي سلكته في
رحلتي الثالثة إلى الهند وجزرها ٢٩
الفصل الخامس (من الكتاب الثاني
الصفحه ١٠٢ :
يونانية. وفي وجه الطاق كتابة عربية منقورة هذا نصها «عمل حسن بن محمد الجزري رحمهالله». ويرجح أنها كتبت بعد