الصفحه ١١٧ : عليهم
قراءة العلم ومن يوظفه منهم السلطان يشتغل بوظيفته ومن لا وظيفة له يشتغل بصناعة
يتمعش منها وهي لا
الصفحه ١٢٠ :
ولما علم اليهود
بذلك امتنعوا من قبول تلك المنح وأرسلوا إلى أوروبا قائلين : دعونا على عادتنا
الصفحه ١٢٣ : تلك البلدة وأرسلته معهم مع حامية ضعيفة لأنهم سهلوا الأمر على
الدولة ، لكنه لما أن وصل ذلك الوالي وعلم
الصفحه ١٣٤ : في أنواع سحرهم لما أثبتنا هذا هنا للعلم بأحوال ما يعتقدونه ، وديانتهم
شتى من أنواع الكفر وبعضهم يعتقد
الصفحه ١٣٨ : ء إلى جميع البلاد فعند آخر دقة على المسمار
حصل العلم لجميعهم بذلك في آن واحد ، ولهم ثروة عظيمة بالمعادن
الصفحه ١٥٧ : الدرجة وكذلك علم ميزان النبض ، ثم أوّل ما بدأ به من
المعادن معدن المغناطيس ، وهو على هيئة قطعة من حديد
الصفحه ١٦٥ : ، وذاك الرجل الصالح علم من نفسه ركونها للأسباب وعدم صحة توكلها
فقهرها حتى يثبت صحة الإعتقاد الذي هو
الصفحه ١٨٠ : العلم في أهلها وبالجامع الأعظم وبمدارس
السيد عدة دروس في علوم شتى.
ثم إن القطر
التونسي ينقسم إلى عدة
الصفحه ١٨٦ : وهو علمه بالإختلاف الدائم بين أهلها الذي
صار طبيعة لهم بحيث لا ينقادون لبعضهم ، ولذلك وهنت شوكتهم
الصفحه ٢٠١ : المقل ومنتهى طاقة الضعيف وعلى قدر المهدي الهدية في هذه الإعانة الجهادية ،
وعلم السلطنة بالحال ولكنه
الصفحه ٢١٢ : الصادرة من الوزير
الحالي مصطفى بن إسماعيل وما نشأ عنها من الإرتباكات يجهل ما هو منتهاها ، فلله
فيهم علم
الصفحه ٢١٤ : العلمية :
فأوّلها : الباش
مفتي الحنفي ، أي رئيس المفتيين ثم المالكي ثم المفتي الحنفي ثم المالكي ، وقد
الصفحه ٢١٥ : ريالا وسبعة أرباع الريال التونسي ، وثمنه مع ما هو عليه من جميع
وظائفه العلمية وهي رياسة الفتوى ونقابة
الصفحه ٢١٧ : الوالي من
غير علم أحد مع تحسين الوزير لذلك عند الوالي بأن ما يربحه ابن عياد يكون خزينة
حاضرة متى ما طلبها
الصفحه ٢٣٠ : ، وهو رجل كبير في العلم والصلاح من
كبار رجال مذهب الإمام مالك رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ، وبنيت بنا