الصفحه ١٨٨ : أهلها وهو من كتاب الوحي وكان على ميمنة عمرو بن العاص حين
افتتح مصر. ولي مصر سنة (ه ٢٥) بعد عمرو بن العاص
الصفحه ٢٠٨ : الأهالي
بالتشكي للدولة العلية ، وقدّمت شكايات شفاهية وكتابة لرسولها حيدر أفندي عند
قدومه بالأسطول العثماني
الصفحه ٢٥٧ : ، فألف كتابه «أقوم المسالك في معرفة أحوال
الممالك» (١) وهو أول كتاب مبتدع في السياسة التي يقتضيها الحال
الصفحه ٢٧٠ : الجارية في الأستانة والممالك المتمدنة ، بحيث لا يخرج
الكتاب من المحل ويستنفع المريد بما شاء من الكتب
الصفحه ٣٤٣ :
والأشعث بن قيس (١) ووائل بن حجر الكندي (٢) وغيرهم من قبائل حضرموت وملوك اليمن ؛ وانظر كتابه
الصفحه ٦ : وعمره سبعة عشر سنة وأول ما افتتح به كتابه ما تجمع
لديه من أوامر وقوانين ونظامات في شؤون الحكومة ، أصدرها
الصفحه ١٠ : ، وجعلها مفتوحة للمطالعة واستفادة العموم في جميع أوقات النهار بشرط
أن لا يخرج منها كتاب وجميع مصاريف هذه
الصفحه ٢٤ : بما نصه :
«كتابي هذا وأنا
ممتلي من الأشواق ، ومضطرب لما لها من الاحراق ، كيف لا وحب ذلك المولى الأجل
الصفحه ٣٧ : الله
ورد الكتاب على
المحب المغرم
فشفاه من وجد
الغرام المؤلم
قد شمت
الصفحه ٤١ : للشريعة الغراء ، أو القوانين الجارية في الدولة العثمانية الشامل لها
كتاب المجلة والدستور فرام أولا التوسع
الصفحه ٥٣ : كثيرة من كتابه العزيز للإستدلال على وجوده
ووحدانيته ، فقال في سورة [الرعد ٢]. (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
الصفحه ٥٩ : هو رأي قدماء الفلاسفة
ومتأخريهم ، كما قرّره الحكيم لا مروس في كتابه السابق ذكره فلم لا يجوز أن يسمى
الصفحه ٦٢ : كلام أصحابنا كما في الوهبانية
وشروحها والله تعالى أعلم انتهى.
وفي الفتاوى
الهندية من كتاب السير بعد
الصفحه ٨٨ :
الشيخ رحمة الله قدسسره في كتاب إظهار الحق من الإختلاف الكثير في التاريخ بين نسخ
التوراة القاضي بعضها
الصفحه ٨٩ : صحيح مسلم كتاب الفتن برقم (١٣٥) وفي النسائي ٣ / ١٨٩
وفي الترمذي (٢٢١٤) وفي ابن ماجة (٤٥ ـ ٤٠٤٠) وفي