الصفحه ٤٥ :
وكان عالما فاضلا
عالي الهمة عزيز النفس رفيع الحسب منشئا فصيح اللسان جميل المحاضرة صاحب أناة
ووقار
الصفحه ٥٨ : تأويله باعتبار الأبصار والعرف الجاري في اللسان.
ثم اعلم أنه لا
يلزم من دوران الأرض نفي السماء على ما
الصفحه ٥٩ : . ويقال للحسيب والشريف :
قد سما. وإذا رفعت بصرك إلى الشيء قلت : سما إليه بصري. أنظر لسان العرب ٦ / ٣٧٨
الصفحه ١٠٠ : :
إن أهالي أوروبا
استفادوا من العلوم التي باللسان اللاتيني واليوناني اللذين تحفظت عليهما الكنيسة
، وكان
الصفحه ١٠٩ : واللسان والعساكر بحيث لا يجمع
بينهما إلا كون الملك واحدا والسياسة الخارجية أيضا لحكومة السويد ، وكانت
الصفحه ١١٣ : نتحكم على جيراننا وننفع غيرنا ونهرق لأجلهم
دماءنا وأموالنا ، ونحن في حالة أتعس منهم فكأنّ لسان حالهم
الصفحه ١٢٥ : أسماء هاته الجهات والقبائل منقولة من لسان أعجمي إلى الفرنساوي ، ومنه نقلنا
أغلبها ، فربما وقع تحريف في
الصفحه ١٥٠ : ابن الأبار (١) أحد وزراء الأندلس وعلمائها ، صاحب القصيدة التي يستغيث
بها على لسان
الصفحه ١٦١ : قال : تيقنا أن اليهود دسوا عليه في نصوص
الحكم.
الثاني : أن الحافظ ابن حجر قال في لسان
الميزان في
الصفحه ١٧٠ : الشاملة لماطروباجة وما بينهما ، فإنها إلى الآن تسمى على لسان العام
والخاص بأفريقية غير أنهم يبدلون القاف
الصفحه ١٩٦ : القرن ، حتى يتيقن معها زوال كل شبهة ، ولم نذكر ما كان قبل هذه المكاتيب لأن
المكاتيب كانت ترسل باللسان
الصفحه ١٩٧ : وفي عقبه إلى قيام الساعة ، وعطف قلبه إلى
سماع هذه الضراعة ، من أيالته ومن بها من الجماعة ، على لسان
الصفحه ١٩٨ : ، ولم يكن بيده اختياره ،
على لسان مملكة تونس ، مع قدوتها المونس ، صالح مصرها وإمام عصرها ، شيخ الجماعة
الصفحه ٢٠٠ : في الجنان نطق به اللسان ، بلا شبه ولا تمويه ولا خواطر تنافيه ، فإذا
ساعد القدر بالقبول فهو المظنون
الصفحه ٢٠٢ : لسان العبد الفقير الفضل المعتاد ، من لباب
السلاطين الأمجاد ، وعلى عادة هذه البلاد ، وقدم العبد على قدره