الصفحه ٣٣١ : الذي سيأتي شرحه ، ولذلك كانت أنظر ، ونظافة الطرقات متوسطة بحيث أنها
ليست بعفنة ولا أنها متقنة النظافة
الصفحه ٢٥٥ : المذكور بخصامه ، فدام في خصامه سنين مبدأها من سنة ١٢٦٩ ه ومنتهاها سنة
١٢٧٣ ه. ونجح في عمله بما تقدم شرحه
الصفحه ٢٧٩ : علموا أن الطرق الحديدية غالبا في أول
أمرها تخسر وشاهدوا في طريق حلق الوادي عدم الربح الذي أطمعوهم فيه
الصفحه ١٧٦ : المشوبة بالسواد وبقية الألوان ، كالحمر والكميت والدهم ، والشهب موجودة
أيضا بكثرة غير أنها أقل من الأول
الصفحه ١٨٥ : مخصوص والأولى : كانت مدينة قاهرة في ولاية أحمد
باشا فأخنى عليها الذي أخنى على لبد في بضع سنين وكانت
الصفحه ٢٤٨ : عشر فصلا أعلاه بسراية حلق الوادي في السادس والعشرين من ربيع الأول
سنة ١٢٨٦ ه ستة وثمانين ومائتين وألف
الصفحه ٢٧٨ : أهم الجهات في الفلاحة على
ما تقدم بيانه في الفصل الأول من الباب الثاني من المقصد ، على أن تمر الطريق
الصفحه ٣١٩ : ينقسمون إلى ثمانية أقسام :
فالأوّل :
الأصليون من البربر. والثاني العرب : وهم الذين قدموا عند الفتح ثم
الصفحه ٢٠٧ : فهو أخف وأولى ، ولهذا لا ترى أثرا لمثل تلك
السيرة في الجهات التي لا مقاصد لهم بها ، بل تراهم هناك
الصفحه ٢٤٧ :
كما منح لجنة
إنكليزية إحداث طريق حديدية من تونس إلى حلق الوادي ، ومنح لجنة طليانية صيد نوع
من
الصفحه ٢٨١ :
الجهات ، ويفتح ما بقي مرتجا إلى الآن من أبواب الفلاح وموارد الثروة وهذا أول ما
ترتبط به فيما بعد سائر
الصفحه ١٧٩ : لولي العهد في الولاية الأمير علي باي ،
وفي الجنوب الشرقي من الحاضرة على بعد تسعة أميال مستقيما مرسى حلق
الصفحه ٢٣٠ : الضرر عن الطريق وعن الأراضي المشار إلى جميعها ،
كما شرع في عمل طريق صناعي بين تونس وحلق الوادي فعمل فيه
الصفحه ١٥٥ : ، بحيث إذا أغلق
يتصل طرفه بالاسطوانة الكبرى النحاسية وفي هاته الاسطوانة حلقة من جنسها خارجة عن
رأس
الصفحه ١٥٦ : الحكيم عصا من نحاس ويدها التي يمسكها من البلور وفيها حلقة تربط بها سلسلة
معدنية متصلة بالأرض ، وللحذر من