الصفحه ٢٨٩ : مكاتيب تبين سبب تأخره لأن كل أسبوع يظن أنه
يرجع فيه وطالت غيبة المكاتيب وحملتها ذوو الأغراض على ما سيتلى
الصفحه ٢٩٧ :
ثم استقال هو من
ذلك ونزل تحت الوزير ثم ولي عضوا في مجلس الشورى الآتي ذكره وبقي على ذلك إلى
الآن
الصفحه ٣٢٠ : الخميس قرب الركبة وأمثاله ، ويحملون على دوابهم ما
اشتروه ويرجعون إلى أماكنهم ، ولما كانت الطرق الصناعية
الصفحه ٣٣٠ : السقيفة الخارجية أو الذريبة خاص بالرجال والواردين على
أصحاب الدار ، والأغلب أن يكون ذلك للأعيان ويكون
الصفحه ٨ : عليها أيدي الخراب والأطماع فرأى : «إن جمعها في إدارة واحدة يكفل حفظها
ويجمع ريعها فيصرف في أوجهه
الصفحه ٣١ : وما زال منتظرا حتى ضاق لذلك ذرعا وزاد عليه
اشتداد المرض العصبي إذ وجد عاملا لتحريكه قويّا وهو الانفعال
الصفحه ٣٥ :
الألمانيّة الّتي
كانت ضعيفة ضئيلة بتفرقها ممالك صغيرة يسهل على الطامع ابتلاعها كما حصل مرارا
الصفحه ٤٥ : وحنكته الأسفار بما يزيده في الاعتبار ، وبإشارته كان
إنشاء المستشفى الصادقي وباشر إقامته على النمط الذي
الصفحه ٨٣ : عليه رعاياه ، فاستنجد بالخليفة على أن يؤدّي
إليه معلوما إذا أنجده ، فأرسل له أربعة آلاف من صناديد
الصفحه ١٠١ : غيرها ، وأعظم الوسائل
التي أعانتهم على بلوغ المعارف صناعة طبع الكتب التي كثرت بها الكتب ورخصت حتى
تيسر
الصفحه ١٥٤ :
المعتدل أوجبت على
الأطباء الإشارة بالعود إلى الإقليم مع التوصية بالتحذير من الأسباب المحيرة للمرض
الصفحه ١٧٩ :
السلام
عليك يا نزهة
العيون
وأشهر أماكنها
العبدلية المشتملة على سوق وقصور أنيقة
الصفحه ٢٢٣ : الأمور العرفية والقوانين الحكمية لا
فضل لأحدهم على الآخر في ذلك.
التاسعة : تسريح
المتجر من اختصاص أحد
الصفحه ٢٣٢ :
إنا إليك نبث ما
قد نابنا
من مكر ذي شر
شديد الباس
درب على فعل
الصفحه ٢٣٥ : المتجري ، ولما كان الإذن المذكور الصادر لنا من دولنا الذي تشرفت بعرضه
على جنابكم بمكتوبي المؤرخ في (١٧