الصفحه ٢٣٨ :
وخلطة الناس لأنه
كان يوجس منهم الإعتراض على التصرفات ، ثم قتل الأولين في بضع دقائق من غير سماعهم
الصفحه ٢٤١ : الخ» ، وذلك هو المعروف عند
السكان في الثناء على أعمال المستشار ، وتوصل الوزير خزنه دار بما تقدم إلى
الصفحه ٢٤٦ : موارد مصاريف الحكومة أميرا للوا
حميدة بن عياد ، وولاه على عمل ابن زرت وأطلق له التصرف بعد أن كان الوالي
الصفحه ٢٥٦ : ء وغيرهم ،
ثم توفي الرئيس الأول وصار الوزير خير الدين هو الرئيس بالإسم والرسم والعمل ، وقد
كان على غره ظانا
الصفحه ٢٦٤ : ، وأما غيرهم فلم يؤثر من
كان من حزبه على غيره ولو على أضداده فلم يفد فيهم الإحسان ونقص بذلك اعتبار حزبه
الصفحه ٢٧٠ : بادي الأمر أنه مخالف للشرع
من بعض العلوم الرياضية ، ثم إن الوزير المذكور عزم على إيجاد مدرسة على ترتيب
الصفحه ٢٧٥ : نفس لإجرائها العدل فيهم بما لم يبق لهم معه خوف من امتداد
الأيدي إلى مكاسبهم ، فأقبلوا على العمران
الصفحه ٢٩٣ :
فرنسا على سياسة
الوزير مع الدولة العلية ، وإلا فما هو الخلاف السياسي الذي يعلمه القنصل دون غيره
الصفحه ٣٠٠ :
الوزير محمد عنه ،
فجرى أول الأمر العمل فيه على ما كان ثم ولي على المستير رجلا نائبا عن العامل
بجعل
الصفحه ٣٠١ :
المائة ، لأن دولة
فرنسا ضامنة للشركة المذكورة ربح الخمسة في المائة على ما تنشئه من الطرق الحديدية
الصفحه ٣١٠ : بالترغيب لبعض العلماء والترهيب لهم من تداخل الأجنبي بلا
مستند ، فرضي عمدهم بذلك وكان سببا في تمكن الفيض على
الصفحه ٣٢١ : : أحدهما من العرب ، والآخر من أبناء الترك ، وللأول تقدم على الثاني ،
فالمشتكي إن كان من المالكية يمسكه
الصفحه ٧ :
منه ، وقد حضر
الأمير بنفسه ذلك الختم في تلك السنة تشجعيا للشيخ الجديد وكان حديث الختم قوله
عليه
الصفحه ٣٧ :
على بعض أخصائه
وخصصها بعدهم لجيوش المسلمين ، ومن هناك قصد المرحوم مدينة باريس لاستشارة حكمائها
في
الصفحه ٤٣ :
تلك الحفلة ولم
يخرج حيا وفي مدة مرضه ورد عليه مكتوب من صديقه رياض باشا ونصه :
«جناب الأستاذ