الصفحه ٩٠ : طبقات ، والأهالي يتزوّجون امرأة واحدة شرعية ويتخذون
غيرها كالسراري على أنهنّ خذيمات لها ، ولهم شارات في
الصفحه ١٠٣ :
بعد موافقة الدول
عليه ولا يعزل قبل إتمامه لخمس سنين ، وأما العساكر فليس لها أن تنظم جيشا وإنما
الصفحه ١٠٤ : شمالا أوستريا في البعض
وفي الباقي سفيسرة وفرانسا ، وسيأتي مزيد الكلام عليها بانفرادها في المقصد إن شا
الصفحه ١١٨ : دايم الإذن بما ينفعهم ، ثم قال لهم : وعلى فرض لحن
العبارة هل يسوغ لسلطان من المسلمين أن لا يرحم عصابة
الصفحه ١٦٢ :
المرض ، في أن ذلك ليس تقديما للنفس على الدين بل من باب تقديم أغلب الدين على
بعضه ، لأن الإنسان إذا سلم
الصفحه ١٧٤ :
بكثرة سياجا على
البساتين وهو مرغوب فيه في هذا القطر لتمعش أقوام مثل جلاص وتفكه الآخرين ولو من
أهل
الصفحه ١٧٨ :
١٤١ حسبما كتب ذلك
على أقواس بيت الصلاة بالقوس المواجه لمحل المصحف فنقش عليه تاريخه ، لفظ : «اعلم
الصفحه ١٩١ :
وتارة تكون بيد
الباي تغلبا منه وأحيانا يحصل الباي على رتبة الباشا من الدولة العثمانية. واستقرّ
الصفحه ١٩٧ :
فسلطانا ، حتى
استنار الوجود ، بخليفة الوقت الموجود ، وهو مولانا السلطان محمود ، اللهم أعنا
على ما
الصفحه ٢٠٥ :
التعامل في القطر
مثلما يتعامل أهله ، فعقد الوالي معه ذلك على كره ، وسجل وأرسل إلى دولة فرنسا
معلما
الصفحه ٢٢٦ : يكون فيه ضرر ، ولاعتماده على مثل ذلك اشترى له الوزير
المذكور مصطفى خظنة دار مصوغا بقيمة خمسة عشر مليونا
الصفحه ٢٦٣ : كثرة مصاريف الحمل لعدم الطرق الصناعية ، ثم إن ذلك
المقدار قسط أيضا تدريجا على أربعة سنين يبتدىء بثلاثة
الصفحه ٢٦٩ :
تونس إذا بقيت
حالة القضاة على ما هي عليه الآن حيث أنه يوجد لكل من المذهب الحنفي والمذهب
المالكي
الصفحه ٢٨٢ : في البرهان عليه الوجود الخارجي في الممالك الحاوية لتلك
الطرق والخالية عنها ، فإن ازدياد عمران الأولى
الصفحه ٢٩٩ :
الدعوى ، إذ أن
المدعى به عليه من الياقوت هو من أعلى نوع وهو المصرح به في الحجة ، ثم النوع الذي