الصفحه ١٨ : في مركبته أمام محطة
السكة الحديد فاركبه معه وسارا إلى بستان الأمير فكبر هذا الأمر على مصطفى بن
الصفحه ٣٣٠ : السقيفة الخارجية أو الذريبة خاص بالرجال والواردين على
أصحاب الدار ، والأغلب أن يكون ذلك للأعيان ويكون
الصفحه ٣٢ :
العرب المسلمين ينتحلون ويتلهفون على اختلاق الأسباب وإيجادها لإبعاد بني جنسهم عن
دار الخلافة وتنفير
الصفحه ٣ : بهائه ، ورداه رداء العصمة
فكانت عناية الله تكنفه عن يمينه وشماله وأمامه وورائه ، صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ١٧٤ :
بكثرة سياجا على
البساتين وهو مرغوب فيه في هذا القطر لتمعش أقوام مثل جلاص وتفكه الآخرين ولو من
أهل
الصفحه ٢٢٦ : للعامة واتباع الحكومة بأن يستلطف
لهم لكي يقتصدوا في مصاريفهم ، فقد قدم عليه المولى الإمام الشريف سيدي
الصفحه ٣٢١ : : أحدهما من العرب ، والآخر من أبناء الترك ، وللأول تقدم على الثاني ،
فالمشتكي إن كان من المالكية يمسكه
الصفحه ٦١ : قد ورد
في مدح السفر كثير من كلام البلغاء والحكماء فلا نطيل بجلبه هنا ونقتصر على كلام
الإمام الشافعي
الصفحه ٣٣٢ :
القضيب ثم ينزع
المفتاح ، ولكن لا زال هذا الشكل يتناقص ويجعل على النحو المتعارف في أغلب المدن
في
الصفحه ٢١٤ :
يزاد على واحد في كل من المذهبين ، ثم قاضيان لكل مذهب قاض ثم قاضي باردو ثم قاضي
المحلة ، أي المعسكر
الصفحه ١٤٠ : من المسلمين أصلهم
من سودان أفريقية ولكنهم لا يعلمون إلّا كليات الديانة على سبيل الإجمال ، كما
يستفاد
الصفحه ١٥٩ : ء
للناس ، ثم يدل الحديث أيضا على أن استعمال الدواء لا بد فيه من مقادير وأوقات ،
ولذلك أمره بالتكرار لأنه
الصفحه ٢٥٣ :
ويؤخذ بتمامه وعلى فرض لدده يجبر بالحبس ولا مقالة لقائل إذا كان يصدر الحكم عليه
من ذلك المجلس ، وأما أن
الصفحه ١٣٠ : الكبرى : كينيا السفلى ، وهي على شاطىء المحيط الغربي يحدّها شمالا كينيا
العليا ، وغربا المحيط ، وشرقا بلاد
الصفحه ٢٢٧ : اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تبارك من جعل
الأمان أقوى أسباب العمران والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله