الصفحه ٢٠٧ :
تصور مثله في
داخليتهم ، ووجه ذلك هو التوصل إلى نفع دولتهم لأن مثل تلك المنافع إذا ساغ أن
تعقد
الصفحه ٢٥٠ :
فكانت جملة
الأموال التي خاضت فيها الحكومة في مدة نحو سبع سنين مائتين وخمسة وسبعين مليونا
فرنكا
الصفحه ٢٩٣ :
، وهذا يؤيد الكلام السابق في حقيقة أسباب انفصال الوزير المذكور عن الوزارة.
ولما تفاقم
التنافر طلب
الصفحه ٣٢١ : الأول وهو الذي يتولى الوساطة في أمره ، وإن
كان من الحنفية رجع إلى الثاني ، ولكن لهؤلاء هيئة أخرى في إلقا
الصفحه ٣٥ : بقيّة الممالك الألمانيّة ، وقد
كتب المرحوم في هذا الباب كلاما طويلا مستشهدا فيه بالشواهد الدينيّة
الصفحه ٣٦ :
في الاسبوع ثم صارت أسبوعيّة ، واستمرّت كذلك مدة طويلة بحيث أن أول عدد منها صدر
في التاريخ المذكور
الصفحه ٥٧ :
على حقيقته وإنما
كانوا يبينونه على قدر ما تصل إليه العقول وعلى قدر الحاجة في الأحكام.
وبما تقدم
الصفحه ٩٠ :
وأما المعادن :
فعندهم أغلب المعادن المعروفة ، ولكنهم لقلة مهارتهم في استخراجها وتصفيتها
يحتاجون
الصفحه ١٠١ : كتابه الغريب المسمى : «نزهة المشتاق» في
الجغرافيا ، واستفادوا أيضا من الإسلام في المشرق في مدّة حروب
الصفحه ١٠٤ :
أواسط هذا القرن
أخذت في الإتحاد إلى أن تم إتحادها بجعل مدينة رومة تختالها في سنة ١٢٨٧ ه ،
وصارت
الصفحه ١١١ : الدينية ، فهو الذي يتصرّف في
الكليات والجزئيات على حسب إرادته واختياره ومن ينوبه في الوظائف يتصرّف مثل ذلك
الصفحه ١٦٧ : ،
وينحدر من هناك مشرقا مع زيادة تعاظمه بالجداول التي تصب فيه إلى أن يخترق القطر
التونسي مارا من الغرب إلى
الصفحه ٢٣٤ :
على الوالي لإرجاع
الراحة عزل الوزير خزنه دار لكنه خاطبه بذلك شفاها كما هو مشهور في البلاد ،
ورأيته
الصفحه ٢٣٥ : المتجري ، ولما كان الإذن المذكور الصادر لنا من دولنا الذي تشرفت بعرضه
على جنابكم بمكتوبي المؤرخ في (١٧
الصفحه ٢٣٧ :
والمدرسين للشريعة الذين حلفوا يمينا على إبقاء عهد الأمان أن يرضوا بأن يشيع في
العالم ما لا يناسبهم من وقوع