الصفحه ٦٥ :
له امتياز كجزيرة
كريدوسيواس ، ولها في أفريقيا ممالك أيضا وهي طرابلس ومصر وتونس ، وهاتان
الأخيرتان
الصفحه ١٧٤ :
بكثرة سياجا على
البساتين وهو مرغوب فيه في هذا القطر لتمعش أقوام مثل جلاص وتفكه الآخرين ولو من
أهل
الصفحه ٢٧٥ :
وخضدوا شوكتهم بما
استقر معه الأمن منهم إلى الآن ، وبمثل هاته الشدة في إبانها والرفق واللين في
الصفحه ٣٣٧ : المتساويان في الأكتاف وقليلا في الأفواء وبعض الأعراب يقبل كل يد صاحبه وتارة
رأسه ، وكذلك يحصل موكب في المولد
الصفحه ١٣ :
الإرهاب فطلب عزله إرهابا له فسهل عليه قياده من ذلك الحين فصار في يده كالميت في
يد غاسله ، وقد أسرع الوزير
الصفحه ٣٧ :
على بعض أخصائه
وخصصها بعدهم لجيوش المسلمين ، ومن هناك قصد المرحوم مدينة باريس لاستشارة حكمائها
في
الصفحه ٥٠ : مقدّمة ومقصد وخاتمة فالمقدّمة فيها ثلاثة أبواب : الباب الأول :
في السفر من حيث هو ويشتمل على ثلاثة فصول
الصفحه ٥٤ :
لامروس» وهو من
مشاهير فحول علمائهم في القرن التاسع عشر المسيحي حتى أن كتابه «في الجغرافية
الطبيعية
الصفحه ٥٦ :
إلى أن تكون
الأنهر بسبب الجبال إما من الثلوج المذابة منها أو من منابع العيون المتفجرة فيها
، وكأن
الصفحه ٦٠ : » (١) فأرشد الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى أن في السفر ثمرتين راجعتين إلى الجسم زيادة على ما
تقدّم من الثمرات
الصفحه ٧٧ :
المعابد التي في
جزيرتي الفيلة وسلسيت الكائنتين قرب بنباي ، فإن تلك المعابد منحوتة في الصخر نحتا
الصفحه ٨١ :
وكانوا يمنعون
إقامة نواب الدول الأجانب في مملكتهم فضلا عن قاعدتها ، وحيث كانت دول أوروبا في
هاته
الصفحه ٩٨ :
وخمسة وسبعين نفسا
، ثم استقلوا في أحكامهم وملكهم.
وفي أواخر هذا
القرن أعني منذ نحو عشرين سنة
الصفحه ١٠٠ :
الفرنسيس
والهلانديون وغيرهم من الدول الأوروباوية ، فإن لكل من هاته الدول مستعمرات في
هاته القارة
الصفحه ١٦٣ : ولو المستحيلة تقريرا لحكمها لما عسى أن يطرأ في زمن لا
يقدر فيه على استنباط الأحكام ، فليس كلامه دليلا