الصفحه ١٧٢ :
وهو غير مستعمل ،
وفيه من الأزهار المستنبتة زهر البنفسج وينبت بنفسه أيضا في زغوان وغيره من أماكن
الصفحه ٢٢٠ : حصوله في الغالب إلا أن يكون قحط بالمرة وإذا ثبت القحط
يسقط على صاحبه ، وذلك المقدار هو ربع القفيز من كل
الصفحه ٢٢٢ : نَفْسَهُ) [الطلاق : ١]. وقد
رأينا سلطنة الإسلام والدول العظام الذين على سياستهم الدنيوية أعمال الأعلام في
الصفحه ٢٤٧ : السمك كبير يسمى التن في مصيده بالمنستير ومنحها أيضا معدن جبل الرصاص واكترى
لها أرضه المسماة بالجديدة
الصفحه ٢٥٢ : بمثل ذلك في هذا القطر واتبع عمل الأفراح جميع البلدان والقبائل
وحزن على عزله أفراد من خواص حاشيته ومن
الصفحه ٢٦٠ :
٠٠٠ ، ٠٢٢٠
قمرق الدخان أي
انحصار بيع الورق المدخن به والمستنشق في الحكومة
الصفحه ٢٦٩ : قاض مطلق الحكم في النوازل ، مع ما يوجد بين المذهبين من الخلاف في كثير
من الفروع بل وفي المذهب الواحد
الصفحه ٢٨٦ :
مراد الوالي إرجاع
الوزير السابق مصطفى خزندار لخطة الوزارة ، حتى أثر كل قول في أصحابه ونشأ عن
الصفحه ٢٩٠ :
أخذ المال من الرعية غير سائغ لما هم عليه ولجهل الحال في الملا والفقر ، فلذلك يلزم
أن يوكل الأمر إلى
الصفحه ٢٩٧ :
ثم استقال هو من
ذلك ونزل تحت الوزير ثم ولي عضوا في مجلس الشورى الآتي ذكره وبقي على ذلك إلى
الآن
الصفحه ٣٢٢ : وثم ، إلى أن يصلوا إلى
أصغر المتوظفين كالأعوان الذين يرسلون لجلب المدعى عليهم ، والهيئة المتقدمة في
الصفحه ٨ :
ولما استقرّ
الوزير المشار إليه في المنصب ووجه عزيمته لإصلاح الإدارة رأى أن الأوقاف مشتتة قد
استولت
الصفحه ٢٦ :
القسطنطينيّة وعرج
على جنيفا من بلاد سويسره حيث أبقى كاتب هذه الأحرف في إحدى مدارسها المعتبرة ، ثم
الصفحه ٥١ :
المقدمة
الباب الأول
في السفر من حيث هو
الفصل الأول
فيما جاء في ذلك من الكتاب العزيز
إعلم
الصفحه ٥٢ : : فلأنه
إخراج للأمر عن حقيقته.
وأما ثانيا : فلا
وجه لذكر إباحة السير للتجارة وغيرها في سياق الإفحام