الصفحه ٧٢ :
رتبته بالنسبة
لأقرانه هي العدد الثاني والخمسون.
وهكذا يتقهقر العدد
في مدافعهم إلى آخرهم وهم نواب
الصفحه ٨٢ : ممالك التتر المنغول منهم ، جدوا الآن في الإستحضارات الحربية حتى روى بعض
الأوروباويين عنهم أنهم أحدثوا
الصفحه ١٢٤ : على المحيط الشرقي ،
وقاعدتها في جزيرة أمام القارة. وهاته المملكة هي إسلامية عربية من قديم ، وتارة
تكون
الصفحه ١٣١ :
مع خصب الأرض وسلامة الهواء في أغلب الجهات وهي داخلة في الممالك التابعة لمصر.
القسم التاسع : من
الصفحه ١٤١ : الإقليم على شيء ، فقد
ذكروا أن في الجهات الضاربة لأقاصي الشمال قوم ينحتون من الجليد بيوتا ويجعلون لها
الصفحه ١٥١ : منخرطين في سلك الوظائف العسكرية أو الملكية مع التحلي بالآداب
العلمية ، فتزوج حسين هذا إبنة طاهرة من ذرية
الصفحه ١٥٣ :
المسمى «بكلوراتو
مرفينا» الذي يستخرج من روح الأفيون ، ويستعملونه محلولا في الماء المقطر وزن نصف
الصفحه ١٦٩ :
في النفيضة مياه
معدنية نافعة للشرب والإستحمام وهي مهجورة كغيرها من منابع الثروة والتقدم.
وأما
الصفحه ١٨٢ :
ويلي عملها شمالا (٩)
: عمل أولاد سعيد من البوادي سكان الخيام.
ويليه في الشمال
الغربي. (١٠) : عمل
الصفحه ١٨٦ :
(٧٠) فطناسة اتباع
جلاص.
(٧١) أولاد سيدي
عبيد الظاهر في الجهة الغربية الجنوبية.
(٧٢) طبربة
الصفحه ٢٠٩ : الدولة العلية الذي حجزها عن ذلك ، وانفصلت النازلة بالشروط
التي أرادتها دولة إيطاليا في الخسائر التي ادعت
الصفحه ٢١٦ :
يمكنه إحضاره لهم
، فنشأ عن ذلك ولاية شاكير صاحب الطابع الإدارة بشروطه الشديدة على الوالي في
تقصير
الصفحه ٢٤٠ : والقيود في أعناقهم وأرجلهم وأمر بإزالة عمامة رئيس
المفتين بلفظ مستهجن ، وعامل وفد صفاقس بما يقرب من ذلك
الصفحه ٢٦٢ :
المتحد واستهلاكه
، وصار أداء القمرق على السلع بين المزيد والمزيد عليه ثمانية في المائة.
وأما ما
الصفحه ٢٧١ : ، حيث كان كل يحكم في مكانه بحيث صارت المحاكم الشرعية معلومة مضبوطة
أوقات الإنتصاب فيها إلى الحكم وإن