الصفحه ١٢٢ : الرابعة هي طرابلس الغرب
وهي مملكة إسلامية
من عهد سيدنا عمر رضياللهعنه ، وكانت في أيام دولة الرومان
الصفحه ١٦١ :
في الفتاوى ببعض
أشياء أنها مكفرة فلا يعول عليها (١) ، نعم إن جميع الشعائر الظاهرة هي من الدين أيضا
الصفحه ١٩٢ : باشا
في حدود سنة (١٠١٣) لتفقد حال القطر وما تقتضيه حاله بعد استقرار الأمر ، فأرسى
بأسطوله في حلق الوادي
الصفحه ١٩٣ :
خلطة تونس مع
الدول بإذن خاص وولاية المناصب بأمر السلطان والإختيار لأصحابها من الوالي ، ويرفع
في كل
الصفحه ٢٠٤ :
المطلب الثالث في سياسة القطر الخارجية :
اعلم أنه لم يكن
من الدول جميعا معارضي للسياسة المتقدمة
الصفحه ٢٤١ :
هم فيه من الفقر ،
وضاق الخناق بسبب ذلك بين جذب ودفع لما في طبع هذا الأمير من النفرة عن تلك السيرة
الصفحه ٢٥١ :
يتبين ذلك من
تقرير الجلستين المنعقدتين من الكومسيون في ١٥ أغشت سنة ١٨٧٢ وفي غاية سنة ١٨٧٣.
ولما
الصفحه ٣٣٦ :
بحيث لهم من كل
أحسنه سيما الأعيان ، والغالب في البلد وأعرابها وسائر بلدانها هو طعام الكسكوس أو
الصفحه ٣٣٩ : كثيرا ما لا يتفاهم الأصهار على عدد المدعوين ، وإن وقع التفاهم وكانت الدار
لا تحملهم جعل العقد في أحد
الصفحه ٣٤٤ :
والفصيل (١) والفارض والداجن والكبش الحوري (٢).
وعليهم فيها
الصالغ (٣) والقارح (٤) ، وقوله
الصفحه ٧ :
منه ، وقد حضر
الأمير بنفسه ذلك الختم في تلك السنة تشجعيا للشيخ الجديد وكان حديث الختم قوله
عليه
الصفحه ١٠ :
مسألة فقهيّة في
جواز إسدال شعر الرأس وسببها أن الأمير أمر رجال حكومته بإسدال شعرهم وكانوا
يحلقونه
الصفحه ١٨ : في ٢٥ الشهر الفارط متضمنا ما نحن على ثقة منه من سلوككم الطريق المستقيم
في أقوالكم وأعمالكم وتحرزكم في
الصفحه ٢٤ :
بتقديم ما يريانه
في هذه المسألة لجانبها وقد كتب صاحب الترجمة في ذلك تقريرا مفصلا لخص فيه بيان
حقوق
الصفحه ٢٧ : . ودراية خبير في المعارف وجيه. ما للخيل على الإطلاق من المزيّة. في المنافع
البشريّة. بسائر الآفاق. حتّى ورد