الصفحه ٢٤٥ :
السماسرة في
الإستقراضات وفي الشراء ما صاروا به أغنياء ، حتى أن أحد أهالي الشام المسمى برشيد
الصفحه ٢٤٦ :
واشتهر إنه شاركه في استلزام بعض مداخيل الحكومة ، وفي التجارة في رقاع أموالها
ورقاع الدول الأجنبية حاي
الصفحه ٢٩٤ : المتأمل في ذلك إذ الحق ما
شهدت به الأعداء ، فعداوة الوالي لخير الدين بعد خروجه من الخطة لا يجهلها أحد
الصفحه ٣٠٠ :
الوزير محمد عنه ،
فجرى أول الأمر العمل فيه على ما كان ثم ولي على المستير رجلا نائبا عن العامل
بجعل
الصفحه ٣١٩ :
حسنها في القطر
يعتنون بتربيتها وتهذيب أخلاقها كي تصير مساعدة للفارس في جميع أغراضه ، ثم إن
الأهالي
الصفحه ٣٢٨ : بخلاف سماع آلات الطرب فإنه مختلف فيه وللمقلد سعة بالتمسك بقول أحد
المجتهدين.
ثم توجد بقية
الصنائع
الصفحه ٣٤١ :
والكفن والصلاة والدفن وإهداء الأكل لأهل الميت أيام موته لا في السادس وما بعده ،
وما أحق ذلك الموطن باتباع
الصفحه ٣٤٥ :
ومذقها (١) وابعث راعيها في الدثر (٢) وافجر له الثمد (٣) وبارك [لهم] في المال والولد ، من أقام
الصفحه ٣٤٧ : الغنم من غير
أن يخص بصدقة ولا غيرها. قيل : والتيعة اسم لأدنى ما يجب فيه الزكاة من الحيوان
وكأنها الجملة
الصفحه ١٥ : والعتاب على ما جرى منه
من تعضيد المطالب الأهلية ، فأجابه الشيخ بيرم بكلام أثر في نفسه تأثيرا لم يزل
يكرّره
الصفحه ١٧ :
الثقة المعتمد الشيخ سيدي محمّد بيرم حرس الله تعالى كماله ، وبعد : قد وصلنا
مكتوبكم في ٢٢ من الشهر وعلمنا
الصفحه ٦١ :
لكن حكمة الله
تداركت هذا الملم باللطف فجعلت الرئة تجذب الهواء الذي هو مركب في حالة سلامته
الأصلية
الصفحه ٩٢ :
أنياب الفيل غير
أنها مرتفعة إلى فوق ، واطلعوا على وجود هاته الأنواع هناك بكثرة عظامها في طبقات
الصفحه ٩٩ : وفيها معادن جيدة ومغاص على اللؤلؤ ، ويقسمها خط
الإستواء إلى قسمين ، وهواؤها على العموم جيد في الجبال ردي
الصفحه ١١٨ : بربرية اعتادها كتاب التونسيين في الأوامر الرسمية ، ولما قرأ ذلك الكتاب
تعجب وزير القلم بدولة المغرب من