الصفحه ١٦١ :
صريحة في إبطال القول بعقيدة الحلول والإتحاد ، وفيها التنزيه الصريح لله تعالى
عما ينزهه أهل الحق ، ففيها
الصفحه ١٦٢ : غيره كأنها المذهب الذي عنه لا يذهب ، والله يحفظ
المسلمين من مزالق الشبهات.
وكان منشأ ذلك
القول هو ما
الصفحه ١٧٩ :
القطر ، وقال أبو
عبد الله الباجي المسعودي (١) فيه عدة موشحات منها قوله :
يا شاطىء المرسة
الصفحه ٢٣٩ : حقق لي جنابكم بأنه لا يقع في المستقبل مثل هذه الأمور الموجعة التي وقعت ،
وأعيد القول لجنابكم أني لا
الصفحه ٢٤١ : ولم
يسمع منه حالة الضرب إلا قوله يا ربي يا ربي إلى أن أغمى عليه ، والحاج صالح بن
التليلي من بيوت
الصفحه ٢٧٦ :
البلدان بالقطر مع إطلاق المدافع عند الوقوف لسماع الأبيات ، وهي قوله :
قليل لمدح
المصطفى الخط
الصفحه ٢٨٣ : الأحكام في قول واحد
شرعي ، وجعل مجلس شورى لمصالح القطر أعضاؤه من جميع جهات القطر إلى غير ذلك مما
يناسب
الصفحه ٢٨٦ :
مراد الوالي إرجاع
الوزير السابق مصطفى خزندار لخطة الوزارة ، حتى أثر كل قول في أصحابه ونشأ عن
الصفحه ٢٩١ : تقدم شرحه ، وأنه لو تروى القائل في قوله
لوجده غير صحيح ، لأنه لو كان بينهما شيء حقيقة للزم أن يأتي من
الصفحه ٢٩٢ : أوقعه في تلك الحال ، وذلك مما يؤيد القول بأن الوشايات لم
يصدقها حقيقة وأن يريد تغيير الصدور بينه وبين
الصفحه ٣١٣ : ء اللاتي صوتهن عورة (١) ، بل
__________________
(١)
اعلم أن القول المعمول عليه في المذاهب الأربعة في
الصفحه ٣١٨ : والأعراب وهو الحق ، لأنها من صفات الرجولية والدين ومما يشملها قوله
تعالى : (وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا
الصفحه ٣٣٧ : الدليل على إباحة السماع» وفيه قوله : السماع
في أوقات السرور تأكيدا للسرور وتهيجا له وهو مباح إن كان ذلك
الصفحه ٣٤٤ :
والفصيل (١) والفارض والداجن والكبش الحوري (٢).
وعليهم فيها
الصالغ (٣) والقارح (٤) ، وقوله
الصفحه ٣٤٦ : ملوك حمير وقال ثعلب الأقيال : الملوك من غير أن يخص بها ملوك
حمير. وإنما سمي قيلا لأنه إذا قال نفذ قوله