الصفحه ٣١٤ : : «دعهما» فلما
غفل غمزتهما فخرجتا». [الحديث في الصحيح برقم ٩٤٩] قال ابن حجر قوله : «جاريتان»
زاد في الباب
الصفحه ٣٥٠ :
يتكلم (١) ، ورحم الله عبدا قال خيرا فغنم أو سكت فسلم (٢) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : «أسلم تسلم
الصفحه ٥٢ : للمعاندين وكأن ما ذكر هو
الذي أدى ببعض المفسرين للقول : بأن الأمر للإباحة.
وقد ذكر الغزالي (٣) في الإحيا
الصفحه ٥٥ : ما تقدم إنما يتأتى على القول بأن الأرض كوروية ولو كانت بسيطة لما
تأتى شيء من ذلك ، إذ الشمس إذا ظهرت
الصفحه ٥٦ : اللفظ من قوله تعالى
: (وَمِنْ كُلِّ
الثَّمَراتِ جَعَلَ فِيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [الرعد : ٣]. إنما
الصفحه ٨٧ : القول الأحاديث
الواردة في التكوين وأن آدم عليهالسلام ، خلق بعد الأرض بمدّة طويلة وأن الخيل خلقت قبل آدم
الصفحه ٨٨ : آلات حمل الأثقال وتيسير السفر ما لا يعلم
الآن ، ويداعمه قوله تعالى في حقه : (إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي
الصفحه ١١٤ : بهاء الدين المرجاني ابن
شهاب الدين البلغاري (٣) أيد القول بالوجوب ، وله نفس بديع وقول مصيب اختصره ملك
الصفحه ١٥٩ :
فإن الحديث قد بين
إن شفاء الناس هو تداويهم به من أمراضهم حيث قال : صدق الله أي في قوله فيه شفا
الصفحه ١٦٣ :
الكريم بالدم أو بالبول ولو كان بحسب قوله على معنى التشفي لأن هذا الفعل فيه
إستخفاف بشعائر الدين. وكتب
الصفحه ٣١٦ : ما ورد فيه المنع ، ويشهد له
أيضا قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن أعظم المسلمين جرما من سأل عن شي
الصفحه ٣٤٧ : (سيب).
(٤)
قوله مم بكر : قال ابن الأثير : لغة أهل اليمن يبدلون لام التعريف ميما ، فعلى هذا
تكون را
الصفحه ٣٤٩ :
وقوله عليهالسلام في حديث العامري حين سأله فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : سل عنك (١) ، أي سل
الصفحه ٧ :
منه ، وقد حضر
الأمير بنفسه ذلك الختم في تلك السنة تشجعيا للشيخ الجديد وكان حديث الختم قوله
عليه
الصفحه ١٠ : فاستفتى في جواز ذلك من عدمه واختلفت فتاوى العلماء خشية القول بالتشبه
بالإفرنج فكتب المرحوم رسالته بالجواز