الصفحه ١٦ :
حالهم بأن يقتل
نحو ثلاثة أشخاص وينفي نحو سبعة ويلتجي إلى حمايته ولا عليه في شيء فلو لا مكارم
سيادة
الصفحه ١٨ : كمال ودمتم بحفظ الله
والسلام».
وقد رجع صاحب
الترجمة إلى تونس بعد الالحاح الشديد عليه من أصدقائه فوجد
الصفحه ٢١ :
لأني في اضطرار
إلى اراحة البال والبدن للأسباب الّتي تعلمونها حقّا ، فلزمتني مراعاة الحال إلى
أن
الصفحه ٢٩ : الإسلاميّة. إلى أن غمرتني الإنعامات الخاقانيّة ، فكيف لا أطير
لهذا الإنعام سرورا. وهو علامة بإرادة الله تعالى
الصفحه ٣٠ :
الشريعة وبيان
أسباب الرق ودواعيه وأحكامه وذهب فيها إلى أن العبيد المباعين الآن هم أحرار وأن
منع
الصفحه ٤٢ : من غير نظر إلى خصوص مذهب معين بل بالنظر إلى أقوال الأئمة المعمول
بأقوالهم في الديانة ، والقليل من هذا
الصفحه ٤٥ : أحالتها لغيره في الثامن والعشرين من محرم سنة ١٢٩٧ ه وتنقل من
الشام إلى دار الخلافة العثمانيّة فنزل بمنزل
الصفحه ٦٥ : عثمان في أرمينية ولا زالت تعظم إلى أن بلغت نهاية السطوة على
جميع ممالك المعمورة ، ثم ابتدأت الروسيا في
الصفحه ٨٥ : يدكّ قرب الساعة وتحدث منهم حوادث لم تظهر إلى الآن ، فلا يكون حينئذ ذلك
السور هو السدّ ولا يخفى أن بعض
الصفحه ١٠٤ :
أواسط هذا القرن
أخذت في الإتحاد إلى أن تم إتحادها بجعل مدينة رومة تختالها في سنة ١٢٨٧ ه ،
وصارت
الصفحه ١٢٢ : كان من جملة من عصى عليها والي طرابلس التي كانت تابعة
لها ، وجار في الأهالي فتجهز إليه السلطان الناصر
الصفحه ١٢٣ : «تاجوري».
وكانت الحرب بينهم
قائمة غير أنهم علموا بضعفهم عن امتداد المقاومة فأرسلوا وفدا منهم إلى
الصفحه ١٢٥ : لأهلها من
التقدّم ما يماثل بقية الممالك ، قد قسمها الجغرافيون إلى أحد عشر قسما كبرى ، فأوّلها
: سمّوه
الصفحه ١٣٣ : بين السودان وطرابلس ، ومن شهر سبتمبر إلى غاية شهر ننبر يجتمع
في بلاد غات أزيد من ثلاثين ألف جمل
الصفحه ١٣٤ :
من عجائب سحرهم أن قبيلة ونقره من عادتهم التجارة ويرحلون لأجلها إلى بلد جني من
بلاد قسم السودان