الصفحه ١٢٠ :
ولما علم اليهود
بذلك امتنعوا من قبول تلك المنح وأرسلوا إلى أوروبا قائلين : دعونا على عادتنا
الصفحه ١٤١ : ويحمونها في النار إلى أن تصير حامية جدا فيلقونها في القدر
فتطفأ ويسخن الماء بحرارتها ثم غيرها وغيرها إلى أن
الصفحه ١٥٢ : وبذلت مقدوري للوفاء
بما عهد إلي ثم ضم إلى ذلك نظارة المطبعة وهكذا بذلت فيها مستطاعي غير أني في ذاتي
الصفحه ١٥٣ : الوسط وسنها في غاية الحدة ،
ثم يمسكون الجلد من المريض بأصابع اليد ويجذبونه إلى أن يبعد شيئا ما عن اللحم
الصفحه ١٦٧ : ،
وينحدر من هناك مشرقا مع زيادة تعاظمه بالجداول التي تصب فيه إلى أن يخترق القطر
التونسي مارا من الغرب إلى
الصفحه ١٨٢ : عدد سكانها نحو أربعة ألاف ، وهذا
العمل يتصل بعمل الحاضرة. وحينئذ قد عرفنا جهة الشط الجنوبي الشرقي إلى
الصفحه ١٩٣ : ولآل بيته وللقطر ، من غير أن
يخطر بباله قط الإستقلال لا هو ولا من سلف من آله فضلا عن الدخول في حماية
الصفحه ٢٢٧ : أعمال الوزير حتى لا تضر به ولا بالأمة ، غير أنه
ينسب إلى الوالي تفخيم أمر الحكومة فأطلق عليها لقب الدولة
الصفحه ٢٤٤ :
النَّاسَ
سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى وَلكِنَّ عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ) [الحج : ٢] إلى
غير ذلك من زفرات
الصفحه ٢٧٥ :
وخضدوا شوكتهم بما
استقر معه الأمن منهم إلى الآن ، وبمثل هاته الشدة في إبانها والرفق واللين في
الصفحه ٢٧٨ :
عنابة ، فإنه إذا
دخل إلى مراسي فرنسا لا يؤدي شيئا فيكون سببا في التزام التجار توجيه البضائع إلى
الصفحه ٢٨١ : يثقل مالية الدول مع
استيفاء الشروط الواجب اعتبارها في مثل هذه المشروعات ، صار فرضا علينا نظرا إلى
مصالح
الصفحه ٢٩٨ : هدايا الدولة العلية
وما أعطاه الوالي إلى الوزير خزندار ، وله قسط وافر أو غيره ، وكان التحم في تلك
المدة
الصفحه ٣٣٣ : الأبيض ، كما يلبس نيشان
المشير المرصع الذي كان أيضا من رسوم الدولة العلية ، ويلبس نيشان أل بيته المرصع
الصفحه ٣٣٤ : الشقين
فقط ، وهيئة البرنس هو رداء متسع طويل إلى القدمين وله رأس يسمى بالطربوش وكله في
قطعة واحدة وأسفله