الصفحه ١٠٨ :
مرافقتنا ، وسلمت صرة الالماس العائدة الى اليهودي الحلبي الى وكيله ، فشكرني
واثنى علي ، واخذت رسائل عديدة
الصفحه ١١٥ : : كاثوليك ويونانيين «يريد
اروام» وسريان وارمن ونساطرة واقباط ، هذا الى جانب اليهود الكثيري العدد ، اذ
يبلغ
الصفحه ١٥ : والثاني امير شرعي (٤) وكان القتال بينهما سجالا ، وكانا يلحقان الاذى بالمسافرين
، الذين كانوا يضطرون إلى
الصفحه ٥٣ :
يرافقني ترجمان يهودي ، وقدمت له لوحة جميلة تمثل شجرة الاناناس ، وهي شجرة مثمرة
معروفة في الهند وكان قد
الصفحه ٧٢ : العميق.
كاد هذا المجلس
الطيب ان يتحول الى مأساة مريرة ، عندما وصل رجال يهود ، فاخذوا يتفحصوننا جيدا
الصفحه ١٣٠ : هذه القرية ، ولا تزال تحتفظ بضريحه الى اليوم ، وكان
اليهود من العراق وخارجه يزورون تربته.
وذهب بعض
الصفحه ١٠٢ : اخيرا إلى ان ادفع قطعتي عباسي ثم
ثلاثا لرجال الكمرك الذين يطلق عليهم اسم (؟) Sassi
ففرحوا للوهلة الاولى
الصفحه ٥٤ : ، وبالرغم من علو مقامه ، [فقد قام باعمال لا تليق بمركزه](٤).
عندما زار هذا
الوالي ديرنا ، وقع نظره على شاب
الصفحه ١٠٩ :
ذهبت انا والاب
جيوفاني تاديبو الى دير الاباء الكبوشيين (١) الذين قدموا الى هذه المدينة منذ فترة
الصفحه ٢٤ :
تافه لا يذكر ، ان يبعد الاباء الكبوشيين (٤) الذين كانوا في هذه المدينة من اجل تلك الغاية ...
كان
الصفحه ٦٣ :
الامبراطورية العثمانية كلها في حالة من الفوضى لا تحسد عليها ، فانتصارات اهل
البندقية المتتالية ، اولئك الذين
الصفحه ٢٠ :
في طريقها من
بغداد الى الموصل : واذ كان المناخ حارا لا يحتمل والرياح قوية ، فقد مات منهم
اربعون
الصفحه ٢١ : معجم البلدان ٢ / ٦١٢ قال «.. من نواحي الجزيرة قرب ماردين بينهما
فرسخان ..»
(٢) الاسم ارمني
تفسيره
الصفحه ١٩ : (١) كما يوجد ضريح الشهداء المعظمين شاموني وكوريا وحبيب (٢) الذين ذاع اسمهم على اثر معجزة جرت بشفاعتهم
الصفحه ٤١ : البصرة كان قد
اقترضها من اخيه. فدعا احد التجار الذين كانوا معنا ، وهو تاجر مسلم حلبي ايضا
اسمه جبريل (او