الصفحه ٤٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : هم خلفائي من بعدي أوّلهم عليّ بن أبي طالب ثمّ الحسن
ثمّ الحسين ثمّ
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله : كائن في أمّتي ما كان في بني إسرائيل حذو النعل بالنعل
والقذّة بالقذّة ، وإنّ الثاني عشر من ولدي
الصفحه ٦٤ :
عمران ، إنّي
خلقتهم قبل أن أخلق الأنوار ، خلقتهم في خزانة قدسي ، ترتع في رياض مشيّتي ،
وتتنسّم من
الصفحه ٧٨ :
في الأرض ، وإنّه
لمكتوب من يمين العرش : إنّ الحسين مصباح هدى وسفينة نجاة وإمام خير ويمن وعزّ
وفخر
الصفحه ٩٧ : : نعم ، أكثر من أن تحصى.
ثمّ قال : وأنا
أدفعها إليك ، وأنت تدفعها إلى ابنك الحسن ، والحسن يدفعها إلى
الصفحه ١٦٦ : دينك أباك وجانبت هواك لأنّ أخبار من قامت الأدلّة الصحيحة على عصمته
بإيمان واحد من المكلّفين يجب علينا
الصفحه ١٨٠ :
ووجدت في المجلّد
الثاني من كتاب ناسخ التواريخ أنّه ذكر الأبيات التالية :
ألم تر أنّ الله
الصفحه ٢٢٩ :
٤٠ ـ كتابه إلى
محمّد بن ريّان : روى المجلسيّ أيضا في التاسع عشر من البحار في باب الاستغفار عن
الصفحه ٢٦٥ : ورسوله بالاستعاذة منهم بقوله تعالى : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ) إلى قوله : (مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ
الصفحه ٢٨٠ : في الجزء السابع من البحار في باب الاضطرار
إلى الحجّة : الفحام ، عن المنصوريّ ، عن موسى بن عيسى ، عن
الصفحه ٤١٠ : ، إن أحببت أن تنظر إلى رجل من أهل الجنّة
فانظر إلى هذا ، وأشار إلى أيّوب. وسيأتي تمام الكلام في ترجمة
الصفحه ٤١٥ : الغيبة فأوّلهم من نصبه أبو الحسن عليّ بن
محمّد العسكري وأبو محمّد الحسن بن عليّ بن محمّد ابنه
الصفحه ٤١٦ :
فضل أبي عمرو
ومحلّه وقلت : أنت الآن من لا يشكّ في قوله وصدقه فأسألك بحقّ الله وبحقّ الإمامين
الصفحه ٤١٩ : قبّة عالية من الذهب ،
ولها أبنية جليلة من الأروقة والصحون والحجرات والحدائق النزهة ، وعلى قبره شبّاك
من
الصفحه ٤٢١ : جمهور والنوفلي.
وذكره في الروضات
وقال بعد أن ساق نسبه : كان من أصحاب أبي جعفر الجواد وأبي الحسن الهادي