الصفحه ٣٤٢ :
لمّا رجع من خيبر
إلى المدينة وقد فتح الله عليه جائته امرأه من اليهود وقد أظهرت الإيمان ومعها
ذراع
الصفحه ٣٥٧ : وأمّا قولك (أَوْ تُسْقِطَ
السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً) فإنّك قلت : وإن يروا كسفا من السّما
الصفحه ٣٧٤ : .
اللهمّ من أعدّ واستعدّ لوفادة مخلوق رجاء رفده وجوائزه فإليك يا سيّدي كان
استعدادي رجاء رفدك وجوائزك
الصفحه ٣٧٥ :
ثمّ تقول :
«يا ثقتي ورجائي
لا تحرق وجهي بالنار بعد سجودي لك ، يا سيّدي من غير منّ منّي عليك بل
الصفحه ٣٧٦ : الرسولين
من رسل الله من الزمان الذي انقطعت فيه الرسالة.
«عيل صبري» أي ضعف
وعجز ، يقال : عالني الشيء أي
الصفحه ٣٩٦ : بها قدر الانتفاع ، ويحوز من بركته التعلّق بسببها ما يفوق قدر المتعلّقين
بسببه ، وزده بعد ذلك من
الصفحه ٤٠٦ :
ورابعا : لم يبعد
ارتكابه من جهة صغر سنّه وقلّة معاشرته مع أبيه وأخيه عليّ الهادي عليهماالسلام
الصفحه ٤٣٢ :
من جهة أخرى يشحذ
قريحة السيّالة في مدح أهل البيت عليهمالسلام أو رثائهم برهانا على ولائه الذي طبع
الصفحه ٤٣٣ :
وقل سلام الله
وقفا على
مستخرجا من صلب
أجوادي
مؤيّد الأفعال
الصفحه ٤٤١ :
ومصّ حصاه زجّها
ثمّ مصّها
أبو هاشم في
جهله بالتكالم
فعلمه فورا
ثلاثا من
الصفحه ٤٥٠ : دامت معاليه :
هل للركائب رائح
أو غادي
إلّا زفيري
أترهم من حاد
أفديهم
الصفحه ٤ :
حياة الإمام أبي الحسن الثالث عليّ الهادي النقيّ عليهالسلام
ولد عليهالسلام ب «صريا» (١) من
الصفحه ٨ :
واتّسع فنائها ،
من ضوى إلينا نجا إلى الجنّة ، ومن تخلّف عنّا هوى إلى النار.
قلت : لوجه ربّي
الصفحه ١٦ :
نطفة الإمام عليهالسلام من ماء تحت العرش
الكافي أيضا
بالإسناد عن الحسن بن راشد قال : سمعت أبا
الصفحه ٣٠ : خليفتاي من بعدي أحدهما أكبر من الآخر سبب موصول من السماء إلى الأرض فإن
استمسكتم بهما لن تضلّوا فإنّهما لن