الصفحه ٣١٦ : عليهالسلام : إلهي ، ما جزاء من شهد في رسولك ونبيّك وأنّك كلّمتني؟
قال : يا موسى ، تأتيه ملائكتي فتبشّره
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآله كان ذات يوم في طريق له بين مكّة والمدينة ، وفي عسكره
منافقون من المدينة ومكّة ، وكانوا يتحدّثون
الصفحه ٣٤٨ :
منه. فقال : يا رسول الله ، أنا أضيفكم عندي شيء من برّ وسمن وعسل ، وعندي حمل
مشوي ، فعمل ما يشتهون جعل
الصفحه ٣٥٣ :
فالملك لا تشاهده
حواسّكم لأنّه ليس من جنس هذا الهواء لا عيان منه ، ولو شاهدتموه ـ بأن يزاد في
قوى
الصفحه ٣٦١ :
عكرمة ابنك ،
وسيلي من امور المسلمين ما إن أطاع الله ورسوله فيه كان عند الله جليلا وإلّا
فالعذاب
الصفحه ٤١٣ : العمريّ
ومآثره الجميلة
عدّه الشيخ في
رجاله من أصحاب الهادي والعسكريّ عليهماالسلام قائلا : عثمان بن سعيد
الصفحه ٤١٨ : من كمال سعادته أن رزقه الله ولدا مثلك يخلفه من
بعده ، ويقوم مقامه بأمره ، ويترحّم عليه ، وأقول
الصفحه ٤٢٩ : الأقوال بأنّ كلّ واحد من هؤلاء دسّ إلى الإمام عليهالسلام السمّ فلمّا دسّ إليه المعتزّ أو المعتمد بلغ
الصفحه ٤٣١ :
أربع سنين وشهرا إلى أن خلع وبويع للمعتز بن المتوكّل سنة ٢٥٢ وذلك في اثنين
وثلاثين سنة من إمامة أبي
الصفحه ٤٤٣ :
ويرقد من
أشياعكم كلّ ساهر
ويسهر من
أعدائكم كلّ نائم
إلى ما
الصفحه ٤٤ : ء الله عزوجل ، ونحن حجج الله وأركان الإيمان ودعائم الإسلام ، ونحن من
رحمة الله على خلقه ، وبنا يفتح وبنا
الصفحه ٦٨ :
سألني أعطيته ،
وإن سكت ابتدأته ، وإن أساء رحمته ، وإن فرّ منّي دعوته ، وإن رجع إليّ قبلته ،
وإن
الصفحه ١٤٥ :
واستنزلوا بعد
عزّ من معاقلهم
فأودعوا حفرا يا
بئس ما نزلوا
ناداهم صارخ من
بعد ما
الصفحه ١٦٥ : إلى وقتنا هذا أنّ كلّ من ربّى يتيما في حجره سمّي ابنا له
، وجعل من يربّيه له أبا ، على أنّ العرب تسمّي
الصفحه ١٧٣ : إمانتها
إلّا عداوة من
عاداك في الدين
ثمّ قال : وهذه
الأخبار كلّها صريحة في أنّ