الصفحه ٣١١ :
في النصوص بوجه أبسط.
نبذة من قصائد
أمراء الكلام في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام
منها قول الصاحب
الصفحه ٣٨٢ :
وقلتها عشيّا
ثلاثا حصّنت في حصن من مخاوفك وأمن من محذورك.
فإذا أردت التوجّه
في يوم قد حذّرت فيه
الصفحه ٣٩٥ :
تحيّاتك وأتمّها
على سيّدنا محمّد عبدك ورسولك ونجيّك ووليّك ورضيّك وصفيّك وخيرتك من خلقك وخالصتك
الصفحه ٤٣٧ :
والعرش والسبع العلى ببابه
مثنية العطف إلى
أعتابه
له من
الصفحه ٤٥٧ :
وله أيضا :
مصاب عليّ فيه
دكّت هضابها
وضاقت من الدنيا
شجونا رحابها
الصفحه ١٣ :
بخلقه خلق محمّد صلىاللهعليهوآله وخلقنا أهل البيت معه من نور عظمته ، فأوقفنا أظلّة خضراء
بين
الصفحه ٢٧ :
من الدرجة النبوّة
في ذرى أشرافها ، وشرفات أعراقها.
وذلك أنّ أبا
الحسن كان يوما قد خرج من سرّ من
الصفحه ٤١ : والسبعين من ينابيع المودّة ما هذا لفظه : قال بعض المحقّقين : إنّ
الأحاديث الدالّة على كون الخلفاء بعده
الصفحه ٩١ : القائم المنتظر في غيبته ، هم عترتي من دمي ولحمي ، علمهم علمي وحكمهم حكمي
، من آذاني فيهم فلا أنا له الله
الصفحه ٩٩ :
ثمّ قال عليهالسلام : اللهمّ إنّي أعلم أنّ العلم لا يبيد ولا ينقطع ، وإنّك
لا تخلي أرضك من حجّة لك
الصفحه ١٢٥ : أذهب إلى الحير. فقال : انظروا في ذلك ، ثمّ
قال : إنّ محمّدا ليس له سرّ من زيد بن عليّ وأنا أكره أن يسمع
الصفحه ١٣٨ :
أبي الحسن من
المدينة إلى سرّ من رأى أنّ عبد الله بن محمّد كان يتولّى الحرب والصلاة في مدينة
الرسول
الصفحه ١٤٢ : ، فقال لغلمانه : ادفعوا إلى يحيى لبّادة وإلى الكاتب برنسا ، وتجمّعنا
والبرد يأخذنا حتّى قتل من أصحابي
الصفحه ١٦٧ : أبا
طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه ، فكتب إليه الرضا عليهالسلام : بسم الله الرحمن الرحيم ، أمّا
الصفحه ٢٠٠ : الحسن عليهالسلام ما يلقى من الشوق إليه إذا انحدر من عنده إلى بغداد وقال
له : يا سيّدي ، أدع الله لي فما