الصفحه ٣٦٣ : من بعضها اللبن
، ومن بعضها العسل ، ومن بعضها الدهن ، ويخرج من بعضها شبه دقيق السميذ ، وعن
بعضها
الصفحه ٣٦٦ :
، فقالوا : ما أعظم بركة من الصادق. فقال الصادق عليهالسلام : قد تعرّفتم البركة في معاملة الله تعالى فدوموا
الصفحه ٣٨١ :
ومنها دعائه عليهالسلام عند شروع العمل في أيّام المنحوسة : روى الشيخ في الأمالي
عن الفحّام عن
الصفحه ٦ :
وقال الكفعمي في
المصباح : وكانت ولادته في الثاني من رجب.
وقال المحدّث
الفيض في تقويم المحسنين
الصفحه ١٧ :
ومنها : ما عن
الإكمال بالإسناد عن موسى بن جعفر عليهالسلام قال : وليس من الأئمّة أحد يولد إلّا
الصفحه ٣٢ : المهتدين وعصمة لمن لجأ إليهم ، ونجاة لمن احترز بهم ،
يغتبط من والاهم ، ويهلك من عاداهم ، ويفوز من تمسّك بهم
الصفحه ٥٩ :
من نوري وعرضت
ولايتكم على أهل السماوات والأرض فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ومن جحدها كان
عندي من
الصفحه ١١٥ : تفرّق من كان عنده ، قال لي : يا أبا حمزة ،
من المحتوم الذي لا تبديل له عند الله قيام قائمنا ؛ فمن شكّ
الصفحه ١٨٧ :
عافاك الله ـ ثلاث
مرّات ـ فرجع الرجل ولم يجسر أن يدنو منه ، فانصرف فقصد الفهري فعرّفه الحال وما
الصفحه ٢٠٢ : الناس ، فقيل له : هذا الرجل الخراساني ممّن يتولّاكم
أهل البيت ، فدنا عليهالسلام من الحمار الميّت فقال
الصفحه ٢٥٠ :
إبطاله عليهالسلام الجبر : فأمّا الجبر الذي يلزم من دان به الخطأ فهو قول من
زعم أنّ الله أجبر
الصفحه ٢٧٨ :
ابن موسى : ما بال
هؤلاء المسلمين يكرهون الموت؟ قال : لأنّهم جهلوه فكرهوه ولو عرفوه وكانوا من
أوليا
الصفحه ٢٨٣ : وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ)(١) فلمّا علم بذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله أرسل إليهم من قال لهم
الصفحه ٣١٤ : فمن سار
يوم الروع في أحد
فقلت من هالهم
بأسا ولم يهل
قالت فمن أسد
الأحزاب
الصفحه ٣٨٠ : الدهور
، وأسألك النجاة يوم ينفخ في الصور».
منها دعائه عند
التسبيح : «سبحان من هو دائم لا يسهو ، سبحان