في أنّ حقّ الصراح في اتّباع أهل البيت والقول بإمامتهم فقط ، ومن تصفّح كتب أبناء السنّة علم أنّ القوم تاهوا لا عن شعور ، وأضلّهم قضاة الرشوة وخلفاء الجور ، ويشهد بذلك من تأمّل في هذه الكتب :
«ذخائر العقبى» لأحمد بن عبد الله الطبري المكّي الشافعي ؛
«كنوز الحقائق» للشيخ عبد الرؤوف المناوي المصري ؛
«مناقب» أحمد بن حنبل والنسائي وأخطب الخوارزمي وابن المغازلي ؛
«حلية» أبو نعيم ، و «منقبة المطهّرين» و «نزل القرآن» له أيضا ؛
«فرائد السمطين في فضيلة الزهراء والمرتضى والحسنين عليهمالسلام» للإمام إبراهيم بن محمّد الحموي الشافعي ؛
«مسند فاطمة» للدار قطني ؛
«فصول المهمّة» لعليّ بن أحمد المالكي المعروف بابن الصبّاغ ؛
«جواهر العقدين» للحافظ السمهودي ؛
«مودّة القربى» لعليّ بن شهاب الدين الهمداني الشافعي ؛
«صواعق المحرقة» لابن حجر الهيتمي المكّي ؛
«نور الأبصار» للشبلنجي ؛
«الإتحاف بحبّ الأشراف» لعبد الله بن محمّد بن عامر الشبراوي الشافعي ؛
«زين الفتى» في مناقب عليّ المرتضى للعاصمي ؛
«مطالب السئول» لمحمّد بن طلحة الشافعي ؛
«تذكرة خواص الأمّة» لسبط ابن الجوزي ؛
«ينابيع المودّة» للشيخ سليمان القندوزي البلخي الحنفي ؛
«الأربعين» لمحمّد بن مسلم ابن أبي الفوارس الرازي الشافعي ؛
«ذخيرة المآل» لأحمد بن عبد القادر العجلي الشافعي ؛