الصفحه ٣٨٨ :
والانتصاف منه
لذلّي ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعّدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك
الصفحه ٤٣٣ :
ذو نائل
في النهل يروى
غلّة الصادي
يفوق في المعروف
صوب الحيا
الصفحه ١٧ : عن الصادق عليهالسلام يقول : الأوصياء إذا حملت بهم أمّهاتهم أصابها فترة شبه
الغشية فأقامت في ذلك
الصفحه ٢٩ :
ولا رأيت الناس
قد ذهبت بهم
مذاهبهم في أبحر
الغيّ والجهل
ركبت
الصفحه ٣٩ : الرسالة في عشر رقاع وختمتها ودفعتها إلى عشرة من وجوه أصحابنا وقلت :
إن حدث بي حدث الموت قبل أن أطالبكم بها
الصفحه ٤٥ :
ولنعم ما قال
الناشي الصغير (١) من قصيدة له في مدحهم :
يا آل يس من
يحبّكم
الصفحه ١٠٥ :
ومقصد
كلّ النهار صوّم
لربّهم
وفي الدياجي
ركّع وسجّد
قوم أتى في هل
الصفحه ١٣٣ :
وفي الدرّ النظيم
: وكان عليّ الهادي عليهالسلام يقول في مناجاته بالليل : إلهي ، مسيء قد ورد وفقير
الصفحه ١٣٧ :
في التوراة فلم نجده ، وطلبناها في الزبور فلم نجدها ، فهل تجدونها في كتبكم؟
فجمع العلماء
فسألهم في
الصفحه ١٥٩ : له المتوكّل
: قد سمعت هذا الحديث وسمعت أنّ أبا طالب في ضحضاح (١) من نار ، أفتقدر يا أبا الحسن أن
الصفحه ١٦٦ : عليهمالسلام بصحّة إسلام أبي طالب عليهالسلام وحقيقة إيمانه وهو حجّة يكفينا في مقام الاستدلال لو لم
تقلّد في
الصفحه ١٦٨ :
والله ، إنّ إيمان
أبي طالب لو وضع في كفّة ميزان وإيمان هذا الخلق في كفّة أخرى لرجح إيمان أبي طالب
الصفحه ١٩٨ : وعليه ثياب سود وعمامة سوداء وهو أسود
اللون ، فلمّا بصرت به وقفت إعظاما له وقلت في نفسي : لا وحقّ المسيح
الصفحه ٢٠٣ :
ذلِكَ
عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ)(١)» فقتل المتوكّل في أوّل الخامس عشر.
٧١
الصفحه ٢١٤ :
من يوصل تلك
اللطائف التي حملتها إليه فتعذّر عليّ ذلك فكلّفت عجوزا كانت معي في الدار أن
تلتمس لي