الصفحه ٢٨٤ :
وعن مالك بن دينار
قال : قرأت في التوراة : طوبى لمن أكل من ثمر يده.
وعن النبيّ : ما
أكل أحد طعاما
الصفحه ٢٨٧ : الله.
وروى الصدوق في
الفقيه بإسناده عن أمير المؤمنين عليهالسلام : أوحى الله عزوجل إلى داود على
الصفحه ٣١٤ :
قالت فمن فاز في
بدر بمعجزها
فقلت أضرب خلق
الله في القلل
قالت
الصفحه ٣١٥ :
أقول : وقد أتينا
جمله وافية من قصائد أمراء الكلام في كتابنا «حقّ المبين» في قضايا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٣١ :
تكون فيه مولدة
للسوداء ، ولذا قال عليهالسلام : معتدل في الأوقات كلّها.
ولا يخفى أنّ
الأطبّا
الصفحه ٣٨١ :
ومنها دعائه عليهالسلام عند شروع العمل في أيّام المنحوسة : روى الشيخ في الأمالي
عن الفحّام عن
الصفحه ٢٥ :
اسمه عليهالسلام في التوراة
في شرح القصيدة
لأبي فراس ، اسمه في التوراة «يطور».
وذكر العلّامة
الصفحه ١١٧ :
وعماده وولاته
وسكّانه ، ثمّ اختار من ذلك البيت نبيّا يقال له محمّد ، ويدعى في السماء أحمد ،
يبعثه
الصفحه ١١٨ :
يقتل بالسيف على
شاطئ الفرات في الأيّام الزاكيات ، يقتله بنو الطوامث البغيّات ، يدفن بكربلا
الصفحه ١٥٥ :
وقال : إنّ هذه
تدّعي كذا فما عندك؟ قال : الحجّة في هذه قريبة ، إنّ الله حرّم لحوم جميع من
ولدته
الصفحه ١٦٠ :
قال : فحدّثنا أبو
الحسن بما رآه المتوكّل في منامه وما فعله من القبايح لئلّا يرى أبا طالب في منامه
الصفحه ١٦١ : التي لا قيمة لها في سوق الحقائق ، ولعمري لم يكن للخصم غرض سوى التمويه
على البسطاء السذّج الذين ينعقون
الصفحه ١٧٨ :
قل لمن كان في
كنانة في العزّ
وأهل الندى وأهل
المعالي
قد أتاكم
الصفحه ١٨٧ : أصبح لم ير على بدنه شيئا من ذلك.
٣٧ ـ استجابة
دعائه في هلاك رجل : قال الراوندي في الخرايج : روي أنّه
الصفحه ١٨٨ :
قال : فتأدّى
الخبر إلى عليّ بن جعفر ، فكتب إلى أبي الحسن عليهالسلام : يا سيّدي ، الله الله فيّ