الصفحه ١٩٩ : قال : يا عيسى ، قلت : لبّيك ، قال : أدخل يدك في كمّك
ثمّ أخرجها ، ففعل ، فإذا ليس في يده قليل ولا كثير
الصفحه ٢١٢ : فيها تين ، فأصاب الرسول المطر فدخل المسجد ثمّ شرهت نفسه إلى التين
ففتح السلّة وأكل منها فدخل وهو قائم
الصفحه ٢٢٥ : وكان في ذلك التشبيه لأنّ الأسباب لا بدّ من اتصالها بالمسبّبات». ومثله في
توحيد الصدوق.
٣٢ ـ كتابه إلى
الصفحه ٢٨٩ : : أكتب ، «بسم
الله الرحمن الرحيم ، الإيمان ما وقر في القلوب ، وصدّقته الأعمال ، والإسلام ما
جرى على
الصفحه ٣٣٧ : شباب أهل
الجنّة ، وسوف ينشر في البلاد دينك ، وسوف يضع في يدك لواء الحمد فتضعه في يد أخيك
عليّ فيكون
الصفحه ٣٦٩ : محمّد وآل محمّد وذرّيّته» قضى الله له
مائة حاجة ؛ سبعين في الدنيا وثلاثين في الآخرة.
قال : قلت له : ما
الصفحه ٤٠٦ : وعدم من يربّيه في المدينة كما يظهر من تاريخ وفاة أبي
جعفر عليهالسلام وهجرة الإمام عليّ الهادي
الصفحه ٤٢٠ : ورد الري هاربا من السلطان وسكن سربا في دار رجل من الشيعة في سكّة الموالي
فكان يعبد الله في ذلك السرب
الصفحه ٤٠ :
مهران لمّا خرج
أبو جعفر من المدينة إلى بغداد في الدفعة الأولى ، فقلت له عند خروجه : جعلت فداك
الصفحه ٥٠ :
قبل أن يخلق الله
آدم بأربعة عشر ألف سنة ، فلمّا خلق الله آدم وضع ذلك النور في صلبه وأهبطه إلى
الصفحه ٨٣ : في الجوّ
لا يأوي إلى أحد
وغاص في البحر
مأمونا من البلل
وحجّ كم حجّة
لله
الصفحه ١٧٤ :
ما كانوا عليه ،
فبلغ خبرهم إلى النبيّ والمسلمين فاختلفوا في تسمينهم بالإيمان ، فقال فريق من
الصفحه ١٨٤ :
فكتب إلى أبي
الحسن يشاوره ، فكتب إليه : اخرج فإنّ فيه فرجك إن شاء الله ، فخرج فلم يلبث إلّا
يسيرا
الصفحه ١٨٩ :
دخل يوما على
المتوكّل فقام عليهالسلام يصلّي في الدار ، فأتاه بعض المخالفين فوقف بحياله فقال :
إلى
الصفحه ٢٠٤ : أحد فيكون ذلك زيادة فيما أحاذره. قال : ففكّرت ساعة في ذلك فوقع في نفسي
أن أركب حماري وأخرج في البلد