الصفحه ١٣٤ :
وصدعوا ببيان عطب
طالبيها وفوز مجانبيها.
قال سبط ابن
الجوزي في التذكرة : إنّ عليّا الهادي
الصفحه ١٣٨ :
أبي الحسن من
المدينة إلى سرّ من رأى أنّ عبد الله بن محمّد كان يتولّى الحرب والصلاة في مدينة
الرسول
الصفحه ١٤٠ : تعلم وليس كما ظننت ولكنّي نشأت بالبادية فأنا أعرف
الرياح التي تكون في عقبها المطر فلمّا أصبحت شممت منها
الصفحه ١٩٧ : بصرت به قمت قائما
فأقبل حتّى نزل بدابّته في دار الدوابّ وهو مقطب الوجه ، أعرف القطب في وجهه ،
فحين نزل
الصفحه ٢٢٦ : الكشّيّ في رجاله : وجدت بخطّ جبرئيل بن أحمد الفاريابي ،
حدّثني موسى بن جعفر بن وهب ، عن إبراهيم بن شيبة
الصفحه ٢٤٨ : ، وذلك أنّ أقاويل آل
الرسول صلىاللهعليهوآله متّصلة بقول الله ، وذلك مثل قوله في محكم كتابه : (إِنَّ
الصفحه ٢٤٩ : فرضا لا يتعدّاها إلّا أهل العناد كما ذكرنا في
أوّل الكتاب ، ولمّا التمسنا تحقيق ما قاله الصادق من
الصفحه ٢٥٠ : العباد على المعاصي وعاقبهم عليها ، ومن قال بهذا القول فقد ظلم
الله في حكمه ، وكذّبه وردّ عليه قوله
الصفحه ٢٧٣ : ، وأن لا تقع وإن أردناها.
(٥) إنّه يلزم منه
أن يكون الله في غاية من الظلم للعباد والجور تعالى الله عن
الصفحه ٢٧٨ : .
وفيه أيضا : دخل
الإمام عليّ الهادي عليهالسلام على مريض من أصحابه وهو يبكي ويجزع من الموت ، فقال له
الصفحه ٢٨٣ :
فقال الصادق عليهالسلام : ويل له ، أما علم بأنّ الله لا يستجاب له دعوة ، وكان في
عهد رسول الله
الصفحه ٢٩٠ : كرهته لغيرك.
* وقال الطبرسيّ
في الاحتجاج : روي عن عليّ بن محمّد عليهماالسلام أنّه قال : لو لا من يبقى
الصفحه ٢٩٢ :
نبذة من كلماته
القصار في أنواع المعارف والمواعظ
ذكرها أبو محمّد
الحسن بن عليّ بن شعبة الحرّاني
الصفحه ٣١٠ : المؤمنين عليهالسلام وقام ورجع.
ثمّ ذهب القوم
لينظروا ما خرج عنه فاعتقلوا في مواضعهم فلم يقدروا أن يروها
الصفحه ٣١٦ :
، وإن هم إلّا نصارى أو مجوس هذه الأمّة ، أولئك الذين يجتهدون في إطفاء نور الله
بأفواههم والله متمّ نوره