الصفحه ٤٨ : ؟ قال : اثنا عشر من أهل بيتي.
١٦ ـ في التصريح
بأسماء الأئمّة عليهمالسلام : روى محمّد بن مسلم بن أبي
الصفحه ٤٩ : وأئمّة الهدى وأعلام التّقى ، فمن
أحبّهم وتولّاهم كنت ضامنا له على الله الجنّة.
١٧ ـ في تأويل
الصفحه ٥٤ : : أوصيائي الإثنا عشر.
قال جندل : هكذا
وجدناهم في التوراة ، فقال : يا رسول الله ، سمّهم لي.
فقال : أوّلهم
الصفحه ٥٨ :
الخلفاء بعد
النبيّ اثنا عشر خليفة كلّهم من قريش.
٢٧ ـ روايته أيضا
في الباب المذكور : عن الشعبي
الصفحه ٦٠ :
في أنّ حقّ الصراح
في اتّباع أهل البيت والقول بإمامتهم فقط ، ومن تصفّح كتب أبناء السنّة علم أنّ
الصفحه ٦٢ : وسالف العصر ، بصيرا بالفلسفة والطبّ ، ذا رأي أصيل ووجه جميل ـ. قال جميل :
أنشأ يحدّثنا في أيّام عمر بن
الصفحه ٦٣ : ومحمّد بن
عليّ وعليّ بن محمّد والحسن ابن عليّ والمهديّ في ضحضاح من نور ، فقال الله تعالى :
هؤلاء الحجج
الصفحه ٧٣ : النهي عن تسميته.
وروى أيضا في
الإكمال والعيون بالإسناد عن أبي بصير عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧٤ :
أهنّيها بولادة
الحسن فرأيت في يدها لوحا أخضر ظننت أنّه زمرّد ورأيت فيه كتابا أبيض يشبه نور
الشمس
الصفحه ٨١ : سمعوا ذلك من رسول الله صلىاللهعليهوآله.
٤٤ ـ ما دلّ في
أنّ حبّ عليّ منوط بطيب الولادة : روى
الصفحه ٩٧ : رسول الله ، فما يكون في هذه الغيبة حاله؟ قال
: يصبر حتّى يأذن الله له بالخروج فيخرج من قرية يقال له
الصفحه ١١٠ : محمّد ، أتبعه فانظر أين يقصد؟ فخرج الحسن بن
عليّ عليهماالسلام في أثره فما كان إلّا أن وضع رجله خارج
الصفحه ١١١ : في
غيرهم متقسّما
وأيديهم من
فيئهم صفرات
فلمّا بلغ دعبل إلى
قوله هذا ، بكى
الصفحه ١٢١ :
الله! فإنّي ذو عيلة وأتجر إلى ذلك المكان لجرّ المنفعة ، فما ترى في ذلك؟ قال :
يا عبد الله! إنّي لست
الصفحه ١٣٠ :
* وروى الصدوق في
الأمالي بسنده عن أبي هاشم الجعفري قال : أصابتني ضيقة شديدة فصرت إلى أبي الحسن