الصفحه ٣٢٩ : الواردة في خواصّ البطّيخ وخصاله :
منها : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : تفكّهوا بالبطّيخ فإنّ ماؤه
الصفحه ٣٣٣ :
معنى أنّ الحسنات
يذهبن السيّئات
وروى في الثامن
عشر من البحار عن مجالس ابن الشيخ ، عن أبيه ، عن
الصفحه ٣٦٥ :
ممّن أكثر بكائه على ذنبه خائفا يكثر يوم القيامة في الجنّة سروره وضحكه.
حديثه عليهالسلام في أثر
الصفحه ٣٦٨ :
غربتي ، وارددني إلى أفضل عادتك عندي ، واستقبل بي صحّة من سقمي ، وسعة من عدتي ،
وسلامة شاملة في بدني
الصفحه ٣٩٢ : عنه
عليهالسلام في الزيارات
منها : ما رواه
الكلينيّ في الكافي ، وابن قولويه في كامل الزيارة
الصفحه ٤٠٤ : في داره وهو المشهد المعروف اليوم ، وكان قبل وفاة المبرقع يعرف بدار محمّد
بن الحسن بن أبي خالد
الصفحه ٤٢٢ : بن عبد الله الحسني ، ذكره النجاشي في عدّ كتبه. وبالجملة قول ابن بابويه
والنجاشي وغيرهما فيه بأنّه كان
الصفحه ٤٢٩ : بكيفيّة وفاته مسموما.
وقال ابن صبّاغ
المالكي في فصول المهمّة في ترجمة أبي محمّد العسكري : ذهب كثير من
الصفحه ٤٣٠ : شيئا ، وكان في الدار أولاد المتوكّل وبعضهم
ولاة العهد فلم يبق أحد إلّا قام على رجليه ووثب إليه أبو
الصفحه ٤٣١ :
ثمّ توفّي في شهر
ربيع الآخر سنة ٣٤٧ ، وبويع لأحمد بن محمّد وهو المستعين بن المعتصم فكانت مدّته
الصفحه ٤٣٢ :
من جهة أخرى يشحذ
قريحة السيّالة في مدح أهل البيت عليهمالسلام أو رثائهم برهانا على ولائه الذي طبع
الصفحه ٤ : ء ، وله يومئذ إحدى وعشرون سنة
، وبقي فيها إحدى وعشرون سنة ، ثمّ توفّي فيها مسموما يوم الأربعاء لثلاث بقين
الصفحه ٢٧ :
من الدرجة النبوّة
في ذرى أشرافها ، وشرفات أعراقها.
وذلك أنّ أبا
الحسن كان يوما قد خرج من سرّ من
الصفحه ٣٢ : أظلّة تحت عرشه نجباء في علمه ، وارتضاهم واصطفاههم فجعلهم علماء
وفقهاء لعباده ، ودلّهم على صراطه.
فهم
الصفحه ٣٥ :
وقال الآخر :
هم القوم من
أصفاهم الودّ مخلصا
يمسك في أخراه
بالسبب الأقوى