الصفحه ١٨٠ : ، منها
الأبيات التالية :
حيث الرسول رسول
الإله
بيض تلألأ مثل
البروق
الصفحه ٢١٢ : فيها تين ، فأصاب الرسول المطر فدخل المسجد ثمّ شرهت نفسه إلى التين
ففتح السلّة وأكل منها فدخل وهو قائم
الصفحه ٢٨٣ :
فقال الصادق عليهالسلام : ويل له ، أما علم بأنّ الله لا يستجاب له دعوة ، وكان في
عهد رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : عليّ بن أبي طالب قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علي ، أكتب ، فقلت : ما أكتب؟ فقال
الصفحه ٣٠٩ :
محمّد ، ما ذاك رسول الله ولا هذا إمام بل إنّهما ساحران ، لكنّا سندور من خلفه
فننظر إلى عورته وما يخرج
الصفحه ٣٣٧ : ، ثمّ مثل له عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فجعل في الكفّة التي كان فيها رسول الله فوزن بساير أمّته
فرجح
الصفحه ٣٥٨ : ، أليس يكون هذا لك مخالفا وتقول له : إنّما أنت رسول لا
مشير ولا آمر؟
قال : بلى.
قال : فكيف صرت
تقترح
الصفحه ٣٦١ :
عكرمة ابنك ،
وسيلي من امور المسلمين ما إن أطاع الله ورسوله فيه كان عند الله جليلا وإلّا
فالعذاب
الصفحه ٧ : والقاسم الصيرفي ،
فسلّمت وجلست وقلت : يابن رسول الله ، قد أتيتك مستفيدا. قال : سل وأوجز. قلت :
أين كنتم
الصفحه ٨ : ، فهي أرواحنا. فقيل له : يابن رسول الله ، عدّهم
بأسمائهم فمن هؤلاء الأربعة عشر نورا؟ فقال : هو محمّد
الصفحه ١٠ :
أعدائهم فهو والله
منّا يرد حيث نرد ويسكن حيث نسكن.
قلت : يا رسول
الله ، أيكون الإيمان بغير
الصفحه ٣٦ : الملائكة عليهمالسلام نسمع كلامهم ولا نرى أشخاصهم ، وأمّا الجفر الأحمر فوعاء
فيه سلاح رسول الله
الصفحه ٤٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : هم خلفائي من بعدي أوّلهم عليّ بن أبي طالب ثمّ الحسن
ثمّ الحسين ثمّ
الصفحه ٤٨ :
بيتي بعدي الأئمّة
الراشدين من ذرّيّتي فإنّكم لن تضلّوا أبدا. فقيل : يا رسول الله ، كم الأئمّة
بعدك
الصفحه ٤٩ : والحسن والحسين عليهمالسلام إلّا تبت عليّ فتاب الله عليه إنّه هو التوّاب الرحيم.
فقلت له : يابن
رسول