الصفحه ٩٨ :
الآية نزلت فيك
وفي سبطيك والأئمّة من ولدك.
قلت : يا رسول
الله ، وكم الأئمّة بعدك؟ قال
الصفحه ١٠٢ :
أسمر شديد السمرة
، فسلّم وردّ الحسين عليهالسلام ، فقال : يابن رسول الله! مسألة.
قال : هات
الصفحه ١٠٥ : أعين ، فقال له
معاوية بن وهب : يا ابن رسول الله! ما تقول في الخبر الذي روي أنّ رسول الله
الصفحه ١٠٦ : ، وبعده معرفة الرسول والشهادة له بالنبوّة ، وأدنى
معرفة الرسول الإقرار به بنبوّته وأنّ ما أتى به من كتاب
الصفحه ١٢١ : السلطان يدعو إلى ثلاثة أشياء : محبّة الدنيا ، ونسيان
الموت ، وقلّة الرضا بما قسم الله.
قلت : يابن رسول
الصفحه ١٢٢ :
قلت : يابن رسول
الله! فسمّهم لي.
قال : من الماضين
عليّ بن أبي طالب والحسن والحسين وعليّ بن
الصفحه ٢٤١ : الوصول إليه
فسلّمت عليه فردّ عليّ السّلام ، فقلت : يابن رسول الله ، أتأذن لي في مسألة اختلجت
في صدري
الصفحه ٣٤٩ :
، ورسول الله صلىاللهعليهوآله في نفر من أصحابه يقرأ عليهم كتاب الله ويؤدّي إليهم عن
الله أمره ونهيه
الصفحه ٣٥٠ : ؟
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : هل بقي من كلامك شيء يا عبد الله؟
فقال : بلى ، لن
نؤمن لك حتّى
الصفحه ٣٥٥ : أموال الدّنيا.
ثمّ قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله : وأمّا قولك (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
حَتَّى تَفْجُرَ
الصفحه ٩ : الفارسيّ رضياللهعنه قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فلمّا نظر إليّ قال : يا سلمان ، إنّ
الصفحه ٢١ :
بين كنيته بأبي القاسم وتسميته بمحمّد للنهى الوارد في الأخبار فيه. وعن
الجعفريّات ، قال رسول الله
الصفحه ٣٣ : يا رسول الله؟ ومن هؤلاء عرّفناهم لنحذرهم.
قال : أقوام قد
استعدّوا لنا من يومهم وسيظهرون لكم إذا
الصفحه ٥٠ : أهل السابقة
وأهل بدر وأحد : قد سمعناه.
إلى أن قال عليهالسلام : أنشدكم أتعلمون أنّ رسول الله أخذ
الصفحه ٥٤ :
بك. ثمّ قال :
أخبرني يا رسول الله عن أوصيائك من بعدك لأتمسّك بهم.
قال صلىاللهعليهوآله